القديره أيسل
ليست سوى وقفة
إجلال
لحرفك النازف
والذى يصرخ
جمالا
فلا يسمعه من بات فى
تابوت الحياة
يارائعه
وتقتلنا أمانينا
نتوقف نسرح
نحاول
أن نتلقف بعض بقايانا
حجر من عثرة
لماضى لا يتوقف عن
ملاحقتنا
وقدر ينزفنا
يعذبنا
يشل أيدينا
حتى الرؤية مغمضة
محجبة
ضبابية ليالينا
فان توقفنا
شدتنا
الطرق لخطواينا
وان تابعنا توقفت
الأرض
وسرنا حيث جذبتنا
قوانين
لا ترحم تلك الحياة
من مشرق لمغرب
لليل ونهار
فكل الدنيا تتوقف عند
الأحلام
ولكن أيماننا بالله يقوى
عزيمتنا
وها هو الانتماء يعود
من جديد
بين ثنايا حضورك
وها هى
ايسل
تلك الفتاه
المثقفه
والتى تبث الامل
فينا
لتسطع شمس
الأمل باقتراب
اللقاء
ننتعش لتهب الريح
المليـئة
بجمال الكون
بمعانى
فرح أعمق فى
دواخلـها
فهاهى الشمس تعلو فى
السماء
وهاهو الشعاع يداعب
الاحداق
فالحكاية تزداد متعة
تهفو اليها روح
الانتماء
والسعادة تحيط اسوار
الصفحات
والكلمات تتحدث بكل مشاعر
الاشتياق
أيسل }
بين حرفك والإبداع
علاقة وطيدة
و بين حضورك والروعة
إتحاد عميق
أشكرك على ما جئت به
وأمتعتى
أنظارنا من ليونة
فى التعبير
و هدوء فى المرور
و جمالية فى ذلك
عمق المظلم
تشرفت كثيرا
بمرورك
الأنيق والراقي
كأنت
يا سيدتى
وسعادتى كبيرة بحضورك
وكلماتك
أشكرك من صميم قلبى
خالص تقديرى وجل أحترامى