يالها من كلمات
اقل ما توصف به انها راءعه
ودى
لم اكن امـــرأهـ غبيــه ولا أميــّه ولا حجـــــريـــه...
لكنــــي كنت احلم ان أراكـ أســـــعد من تحت السمــــاء , وأهنـــأ من على الأرض !!
حين كنت أغض بصري في الزحام عنهم .. لم تكن أنت أوسمهم .. لكني كنت أخاف الله بك !
وحين كنت أسد أذني عن أشواقهم .. لم تكن أنت أصدقهم .. لكني كنت أخاف الله بك !
وحين كنت أغلق أبوابي في وجوههم .. لم تكنأنت أطهرهم .. لكني كنت أخاف الله بك !
وحـــين كنت أتمزق غيـــرهـ عليــك منهـــن ... لم أكن إمـــرأهـ قبيحــــه !!
لكنـي كنت أميـــــــــــرهـ تأبى أن تشاركهــا جواريهـــا بك !!
وحيــن كنت أوصيــك أن لا تعشــــق بعدي إمــــرأهـ أعرفهـــا !!
لم أكـــن إمـــرأهـ أنانيـــــه ... لكنـي كنت أجنب نفسي لدغة الأقارب وحــــدّة الخناجر !!
وحيـــن كنت استتر عند محادثتك ... واغلق الأبــــــواب ... وأختفي عن الانظــــــار
لم أكـــن إمــــرأهـ (لعــــوب) .. لكنــــي كنت امارس حقــــي كإنســــانه في الفــــرح ~
وحين كنت أتعرف عليك من خلف الحواجز والستائر و الأقنعة.. لم أكن امرأة ذكية !
لكني كنت أتتبع نبضات قلبي باتجاهك !
و حين كنت اسرد عليك حكاياتهم وحركاتهم ...
لم أكن امرأة قاسية لكني كنت أحاول ان استظل بأشجار غيرتك .. واستند على جدرانها !
وحين كنت ابكي خلفك بصوت مرتفع .. لم أكن امرأة مدللة .!
لكن البكاء كان متنفسي الوحيد ...وكنت أظن .. ان قلبك يُجيد لغة البكاء !
وحيـــن كنت أرســــل رســـائلي في ليلي الحنــــين إليــكـ ... لم أكن إمـــرأهـ بلا ثمــــن ...
لكــــني كنت أفضــــل الفرار إليك منـــــك ... على الفــرار منــــك لســــــواكـ !!
وحيــــن كنت أجادلكـ في الحـــــب ... وأماطلك في اللقــــاء ...
لم أكن إمــــرأهـ عابثــــه ... لكـــــن فقدانـــــكـ كـــان يرعبنــــي ...
فكــــنت أحاول الاحتفـــــاظ بكـ في حيـــــاتي أطول فـــــترهـ من العمــــر !!
وحــــين كنــت اتجـــــاهل رغبـة الأمومــــــه في داخلي ..!! لم أكــن إمـــرأهـ عاقــــرا ...
لكــــني كنــت أرتعـــب من انجاب طفــــــــل "لست أنت أبــــــاه" ...
وحـــــين كنت أنتظــــر هدايـــــاكـ في يوم ميلادي ... لم أكن إمرأهـ ماديـــــّه ...
لكنــــي كنت أحلم أن أقتني من رائحتــــكـ شيئا ... يبقى كالتذكــــار منكـ معـــي !!~
وحــــين كنت أتفنن في طـــــرق بابــــكـ .. واخترع الأسبــــاب لم أكن امـــرأهـ خبيثه ولا مـــاكرهـ ...!!!
لكنكـ كنــــت طوق نجاتــــــــــي .. الــجأ عند الغـــرق إليـــكـ كي أستـــمر في الحيــــاه
وحين كنت أنزف الحروف النصوص والكتابات لك..لم أكنامرأة باحثة عن الشهرة ..
ولا التصفيق ..ولا الجوائز الأدبية ... كنت فقط أكتب .. كي لا ينقطع آخر الجسور بيني .. وبينك !
وحين كنت أتحايل على رفيقاتي باسمك .. وظرفك .. وهويتك ..ووطنك
لم أكن امرأة كاذبة ...كنت فقط أحاول ان أخفيك بقلبي قدر استطاعتي
ورب السموات والأرض ...
لم تكــــن شيئا عابرا في حيـــــاتي
فلو كنت في حــياتي شيئا عابرا !!! ما همنــــي فرحك ... ولا راعنــــي حزنك ...
ولا اوصيت ربــــــــــي والدنيــا بـك خيـــرا ....
لو كنت في حياتي شيئـــا عابرا ...!!
ماحدثتك عن الغائــــب ... ولا سر الغائـــب ...
ولا جــــرح الغائب ... ولا انتظـــــار الغائــــب !!!
لـ قفزت من السفينة مع رفاقي ..واستعرضت أجنحتي في الطيران ..
وخلفتك وحيدا كالمدن المهجورة / كالأوطان الموبوءة !
لم تكن شيئا عابرا في حياتي !
وليتك كنت !
وليتك كنت !
وليتك كنت !
يالها من كلمات
اقل ما توصف به انها راءعه
ودى
وحين كنت أتعرف عليك من خلف الحواجز والستائر و الأقنعة.. لم أكن امرأة ذكية !
لكني كنت أتتبع نبضات قلبي باتجاهك !
و حين كنت اسرد عليك حكاياتهم وحركاتهم ...
لم أكن امرأة قاسية لكني كنت أحاول ان استظل بأشجار غيرتك .. واستند على جدرانها !
بجد كتبت فابدعت ........الله عليك
تقبل مروري
اذا اردت ان تفهم انسان فانظر فعله لحظة اختيار حر حينئذ سوف تفاجأ فقد تجد القديس يزنى و قد تري العاهره تصلى و قد ترى الطبيب يشرب السم و قد تفاجأ بصديقك يطعنك وعدوك ينقذك وقد ترى الخادم سيدا فى افعاله و السيد احقر من خادم فى اعماله وقد ترى ملوكا يرتشون و صعاليك يتصدقونالبحث على جميع مواضيع العضو suzy
بجد تحفه تسلم الايادي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)