أنجزنا خَـمس أسداس برنامج الرئيس ويبقى السُـدس فى 2011.

[ميدو2]

التقى الدكتور مفيد شهاب، وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية، بمهندسى الحزب الوطنى بالإسكندرية، فى إطار جولاته للدعاية لانتخابات مجلس الشعب 2010، وقد كان من المقرر أن يتم اللقاء أمس، الجمعة، داخل نادى نقابة المهندسين، ولكن بسبب اعتراض البعض على استغلال نادى النقابة للعمل السياسى، فقد تم حجز قاعة الميراج بمحرم بك لعمل المؤتمر.

حضر المؤتمر الانتخابى كل من الدكتور سعيد الدقاق، أمين الحزب الوطنى بالإسكندرية، والدكتور محمد عبد إله، عضو مجلس الشورى، والدكتور سعد الخوالقة، رئيس لجنة التسيير لنقابة المهندسين بالإسكندرية، وعدد من قيادات الحزب الوطنى، وبعض أعضاء أحزاب المعرضة، حيث تسابقوا بالترحيب وسرد إنجازات الدكتور مفيد شهاب مواليد دائرة محرم بك.

وفى كلمته أوضح مفيد شهاب أن الحزب الوطنى قد طور أداءه وتعلم من أخطاء انتخابات 2005 التى فقد مقاعد كثيرة، وذلك بسبب عدم الالتزام الحزبى وعمليات تفتيت الأصوات التى صبت فى صالح المنافسين للحزب.

كما أوضح أن هناك برنامجا للحزب الوطنى لكل دائرة على حدة، وكل مرشح يعرف دوره الذى سيكلف به من قبل الحزب وأن مرشدنا فى هذا هو برنامج رئيس الجمهورية.

وفى إطار برنامج رئيس الجمهورية قال: "إن الحزب الوطنى ملتزم بالبرنامج وأنه حريص على تقديم كشف حساب للشعب، وأوضح أنه تم بالفعل إنجاز خمس أسداس البرنامج، ويبقى فقط السدس، على اعتبار أنه بقى سنة واحدة فى فترة الرئاسة الحالية لتنفيذ السدس الباقى من برنامج الرئيس".

وعن التساؤلات التى تطرح نفسها أو يطرحها البعض حول كيفية الجمع بين السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية، أوضح أن هناك فى العالم دساتير منها من يجبر الوزير على أن يكون عضوا بالبرلمان ومنها النظام البريطانى، ومنها ما يحرم دخول الوزير كنائب فى البرلمان، ومنها ما يسمح كما الحال فى مصر.

وقال "أما بالنسبة لى فكنت دائما ما أعبر عن رأى الحكومة داخل البرلمان، وكنت أسأل نفسى ما هو رأى رجل الشارع، وتمنيت أن أكون معبرا عن رأيه، ولذلك قررت خوض الانتخابات لأكون قريب من أبناء دائرتى".

وأضاف: "على العموم فإن الوزير العضو فى مجلس الشعب يمكن أن يباشر كل مهامه كنائب، باستثناء تقديم الاستجوابات فله أن يقدم بعض طلبات الإحاطة والأسئلة، ولكن عندما يكون الأمر مجرد 7 أو 8 وزراء فى المجلس فهذا لا يمثل شيئا أمام 518 عضو مجلس شعب، بعد إضافة كوتة المرأة فى الدورة القادمة".

كما أشار أن المجتمع المدنى يلعب دورا أساسيا فى الدول المتقدمة كالأحزاب والجمعيات والنقابات، ويجب أن يكون لها دور، وتشارك الحكومة فى إدارة مرافق الدولة كالصحة والتعليم.

وقد طالب الدكتور سعد الخوالقة أن يكون للدكتور مفيد شهاب دور فى رفع الحراسة وحل أزمة نقابة المهندسين، فرد الدكتور مفيد شهاب أن لدينا فى مصر 26 نقابة مهنية و23 نقابة عمالية، وأن المهنيين يمثلون 8 ملايين من جملة عدد سكان مصر، وهناك قانون يحكم إجراء الانتخابات فى النقابات المهنية، وهو القانون 100، وهذا القانون يجبر نصف أعضاء النقابة على حضور الجمعية العمومية للانتخابات، وإذا لم يتم الوصول إلى النسب المطلوبة للحضور لأربع مرات متتالية يتم تشكيل لجنة قضائية للإشراف على تيسير العمل النقابى، ويعز علينا أن تصبح نقابة المهندسين تحت الحراسة، ولذلك فنحن بصدد إعداد صيغة جديدة لتعديل القانون 100 لتصبح أكثر ملائمة للعملية الانتخابية للنقابات المهنية ذات الأعداد الكبيرة مثل نقابة المهندسين.

[ايسل]

وأوضح أنه تم بالفعل إنجاز خمس أسداس البرنامج، ويبقى فقط السدس، على اعتبار أنه بقى سنة واحدة فى فترة الرئاسة الحالية لتنفيذ السدس الباقى من برنامج الرئيس".

يانهار ابيض التدهور الخمس سنين اللى فاتو كان سببه انجاز خمس اسداس البرنامج طيب ادعو معايا ما يكمل السدس الباقى مش هنلاقى الملح ناكله هما يريحوا نفسهم ويحلوا عنا بقى خلاص كفايه حرام كده بجد حرام

شكرا ميدو على المقال

[ميدو2]

مشكوره ايسل غلى المتابعه
اما بالنسبه لكلام كابتن مفيد كلام جميل ولكن ماهو رأى الشعب ؟؟؟؟
أعتقد أن انعدام الامن الغذائى وفشل الحكومة فى وضع خطط للزراعة
وتحقيق الاكتفاء من الغذاء وبالتالى الارتفاع الجنونى فى الاسعار
لم يكن من برنامج الرئيس والذى لايعرفه أحد ؟؟؟؟ مايعرفه الشعب
أن حياتهم أصبحت جحيما يوميا ومايعرفه الشعب أنه لايجد قوت يومه
ومايعرفه الشعب أن هناك استيلاء على أراضيهم من قبل السلطة وأتباعها
وعندما حاول الشعب استرداد أراضيه بالقانون رفضت الحكومة
استرداد أموال الشعب التى يتم صرفها على الراقصات و...
بدلا من اعادتها للشعب الحكومة وممثبيها فى واد والشعب فى واد أخر - فينك ياحكومة

[عفريت أفندى]

يكدبوا الكدبه و يصدقوها

هههههههههه

و كمان بيتكلموا كأن فعلا عندنا دولة مؤسسات و برلمان بيعبر عن الشعب

عاااااالم معندهاااااااش دم

تسلم يا ميدو

و مشكوووووووور على الخبر