قهوتنا على الانترنت
ابحث عن :  
النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    13 - 8 - 2010
    ساكن في
    Cairo, Egypt, Egypt
    المشاركات
    527
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    MasrawyCafé " مكـــــــــة المُكَرَمــــــــــة "





    شجانا فيكِ يامكــــــــــة ...... مايٌشجي المحبينــــــــــــــــــ ـا .
    فقد كنتِ لنا الدنيــــــــــا ...... كما كٌنتِ لنا الدينــــــــــــــــــــ ـا .
    وكنتِ المٌربع الشـــــــامخ ..... يٌرشدنا ويٌهدينــــــــــــــــــ ــــــا .
    وكنتِ الدٌرة الشمــــــــــــاء ..... تٌكرمنـــا وتأوينـــــــــــــــــــ ــا .
    فما أغلاكِ يامكـــــــــــــــــــــ ـة .... أنجبتِ الميامينـــــــــــــــــ ــــا .
    فمكة هي التي شرفها الله بالذكر في محكم التنزيل " إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهديً للعالمين " وسميت في القرآن الكريم ( مكة ،و بكة ، وأم القري ، والبلد الأمين ، وبٌرة الحرم ، والمسجد الحرام ، وأم رحم ، وصلاح "وسميت أيضاً معاد لقوله تعالي " إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلي معاد ". وكانت مكة في الجاهلية تسمي البساسة وذلك لأنها تبس من يبغي عليها حتي تخرجه منها .
    ومازال وفدٌ الله يقصٌد مكــــــةً...... إلي أن يري البيت العتيق وركنـــــــــــــــاه .
    يطوف به الجاني فيٌغفر ذنبـــــه ..... ويسقٌط عنه جٌرمهٌ وخطـــــايـــــــــــــــ ــــاه .
    عن أبي الوليد محمد بن عبد الله الأزرقي عن مهدي بن أبي المهدي قال : حدثنا أبو البصري عن هشام عن حميد قال : سمعت مجاهدا يقول : خلق الله عز وجل البيت قبل أن يخلٌق شيئاً من الأرضين ، قال حدثنا أبو الوليد . قال حدثنا جٌدي عن سعيد بن سلام . عن طلحة بن عمرو عن عطاء . عن عباس أنه قال لما كان العرش علي الماء قبل أن يخلق الله السموات والأرضبعث الله سبحانه وتعالي ريحاً هفافة فصفقت الماء فأبرزت عن خشفه " حجارة تنبت في الأرض نباتا " في موضع هذا البيت كأنه قبة فدحا الله الأرضين من تحتها فمادت ثم مادت فأوتدها الله سبحانه وتعالي بالجبال فكان أول جبل وضع فيها " أبو قبيس " فلذلك سميت أم القري . وقيل لقد خلق الله عز وجل موضع هذا البيت قبل أن يخلق شيئا من الأرض بألفي سنة وأن قواعده لفي الأرض السابعة السفلي .
    " بناء الملائكة للكعبة قبل خلق آدم ومبتدأ الطواف "
    فعن أبي وليد الأزرقي عن بن هارون بن مسلم العجلي عن أبيه عن القاسم بن إبراهيم الأنصاري عن محمد بن علي بن الحسين قال : كنت مع أبي علي بن الحسين بمكة وجاءه رجل يسأل عن الطواف بالبيت ، لما كان ، وأني كان ، وحيث كان ، وكيف كان ؟ فقال أبي للرجل إحفظ ولا تروين عني إلا حقاً ( أما بدؤ الطواف بهذا البيت فإن الله تبارك وتعالي قال للملائكة : إني جاعل في الأرض خليفة . فقالت الملائكة " أي رب أخليفة من غيرنا ممن يٌفسد فيها ويٌسفك الدماء ، ويتحاسدون ، ويتباغضون ، ويتباغون ؟ أي رب إجعل هذا الخليفة منا فنحن لانٌفسد فيها ، ولانسفك الدماء ، ولا نتباغض ، ولا نتحاسد ، ولا نتباغي ، ونحن نسبح بحمدك ، ونقدس لك ، ونطيعك ، ولا نعصيك ، فقال تعالي " إني أعلمٌ مالا تعلمون " فظنت الملائكة أن ماقالوه ردا علي ربهم عز وجل قد أغضبه من قولهم فلاذوا بالعرش ، ورفعوا رؤسهم ، وأشاروا بالأصابع يتضرعون ، ويبكون إشفاقا لغضبه ، وطافوا بالعرش ، فنظر الله عز وجل إليهم فنزلت الرحمة عليهم ، فوضع الله تحت العرش بيتا علي أربع أساطين من زبرجد وغشاهن بياقوتة حمراء ، وسمي ذلك البيت الضراح ، ثم قال الله تعالي للملائكة " طوفوا بهذا البيت ودعوا العرش " قال : فطافت الملائكة بالبيت وتركوا العرش وهو البيت المعمور الذي ذكره الله عز وجل يدخله في كل يوم وليلة سبعون ألف ملك لايعودون فيه أبداً ،ثم أن الله سبحانه وتعالي بعث ملائكة فقال لهم " إبنوا لي بيتا في الأرض بمثله وقدره " وأمر الله سبحانه وتعالي من في الأرض من خلقه أن يطوفوا بهذا البيت كما يطوف أهل السماء بالبيت المعمور - فقال الرجل . صدقت يابن بنت رسول الله صلي الله عليه وسلم - هكذا كان .


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    13 - 8 - 2010
    ساكن في
    Cairo, Egypt, Egypt
    المشاركات
    527
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    " ماذٌكر في هبوط آدم إلي الأرض وبنائه الكعبة وحجه وطوافه بالبيت "
    عن أبو الوليد الأزرقي عن مهدي بن أبي المهدي عن إسماعيل بن عبد الكريم الصنعاني عن مهدي بن معقل عن وهب بن منبه قال : إن الله تعالي لما تاب علي آدم عليه السلام أمر أن يسير إلي مكة فطوي الأرض وقبض له المفاوز فلم يضع قدمه في شئ من الأرض إلاصار عمرانا وبركة حتي إنتهي إلي مكة ، فعزاه الله تعالي بخيمة من خيام الجنة ووضعها له بمكة في موضع الكعبة قبل أن تكون الكعبة وتلك الخيمة ياقوتة حمراء من يواقيت الجنة ، ونزل معها الركن وهو يومئذ ياقوتة بيضاء من رباض الجنة وكان كرسيا لآدم يجلس عليه ، فلما صار آدم إلي مكة فكانت الملائكة تحرس له تلك الخيمة من سكان الأرض ، وسكانها يومئذ الجن والشياطين فلا ينبغي لهم أن ينظروا لشئ من الجنة لأنه من نظر إلي شئ من الجنة وجبت له وكان وقوف الملائكة علي أعلام الحرم صفا واحدا مستدرين بالحرم الشريف كله ، الحل من خلفهم والحرم كله من أمامهم ، ومن أجل مقام الملائكة حرم الحرم إلي ماشاء .
    ولما بني آدم البيت بدلالة من الله من خمس جبال ( جبل لبنان ، وطور زيتون ، وطور سيناء ، وجبل الجودي ، وجبل صحرا " وانتهي من البناء . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : حج آدم عليه السلام فقضي المناسك فلما حج قال : " يارب أن لكل عامل أجراً " - قال الله تعالي : " أما أنت ياآدم فقد غفرت لك وأما ذريتك فمن جاء منهم هذا البيت فباء بذنبه غفرت له " فحج آدم عليه السلام فاستقبلته الملائكة فقالت " بر حجك يا آدم فقد حججنا قبلك بألفي سنة " قال : فما كنتم تقولون حوله؟ قالوا : كنا نقول " سبحا ن الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر" .. فقال آدم " فزيدوا فيها ولاحول ولا قوة إلا بالله " فزادت الملائكة في ذلك ، وطاف بالبيت .
    (( بناء إبراهيم البيت العتيق ))
    ولما جاء زمن إبراهيم عليه السلام وأمره الله أن يبني البيت وولده إسماعيل علي القواعد القديمة للبيت ( وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت أن لاتٌشرك بي شيئا وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود * وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلي كل ضامر يأتين من كل فج عميق ) سورة الحج الآية 26 ،27 .
    ولم يكن إبراهيم يدري مكان البيت حتي بعث الله ريحا يقال لها " الخجوج "لها جناحان ورأس في صورة حية فكنست له ماحول الكعبة عن أساس البيت الأول وأتبعاها بالمعاول يحفران حتي وضعا الأساس وفي ذلك يقول الله تعالي " وإذا بوأنا لإبراهيم مكان البيت " فلما بلغا القواعد وبنيا الركن قال إبراهيم عليه السلام لإسماعيل إطلب لي حجرا حسنا أضعه هنا وانطلق إسماعيل يبحث عن الحجر وجاء جبريل يحمل الحجر الأسعد ووضعه إبراهيم وبنيا البيت وهما يدعوان " ربنا تقبل من إنك أنت السميع العليم " ولما فرغ إبراهيم خليل الرحمن من بناء البيت الحرام جاءه جبريل فقال له : طٌف به سبعاً - فطاف به سبعا هو وإسماعيل ولم أكملا الطواف صليا خلف المقام ركعتان ثم قام معهما جبريل فأراهما المناسك كلها ( الصفا والمروة ، والزدلفة ، ومني ، وعرفة ) حتي إنتهيا منها - قال جبريل لإبراهيم : " أعرفت مناسكك ؟ قال إبراهيم نعم : فأمره أن يؤذن في الناس بالحج . فقال إبراهيم مناجياً ربه : " يارب مايٌبلغ صوتي "؟ قال سبحانه وتعالي " عليك الآذان وعليَ البلاغ " . وأذن إبراهيم وقال : " أيها الناس كٌتب عليكم الحج إلي البيت العتيق فأجيبوا ربكم ". فأجابوه من كل بقاع الأرض واستقبل إبراهيم الحجيج وعلمهم المناسك - إلا أن الناس بعد ذلك ضلوا عن سنته إلي أن أحياهاسيد المرسلين وحبيب رب العالمين سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم .
    عن أبو وليد بن أحمد الأرزقي عن سعيد بن سالم عن عثمان بن ساج قال : أخبرني بن إسحاق أن بني إسماعيل وجرهم من ساكني مكة ضاقت عليهم مكة فتفسحوا في البلاد والتمسوا المعاش فيزعمون أن أول ماكانت عبادة الحجارة في بني إسماعيل أنه كان لايظعن( يخرج منها ويتركها ) من مكة ظاعن منهم إلا إحتمل معه من حجارة الحرم تعظيما للحرم وصبابة ( حبا وشوقا )بمكة وبالكعبة حيثما حلوا وضعوه وطافوا حوله كالطواف بالكعبة حتي سلخ بهم إلي أن كانوا يعبدون ماستحسنوا من الحجارة وأعجبهم من حجارة الحرم خاصة ، حتي خلفت الخلوف بعد الخلوف ونسوا ماكانوا عليه واستبدلوا بدين إبراهيم وإسماعيل غيره ، فعبدوا الأوثان وصاروا إلي ماكانت عليه الأمم من قبلهم من الضلالات وانتجسوا ، وكان أول من غير دين إبراهيم ونصب الأوثان هو عمرو بن لٌحي .



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    13 - 8 - 2010
    ساكن في
    Cairo, Egypt, Egypt
    المشاركات
    527
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    " حفظ الله تعالي للحجر الأسعد وحجر المقام من عبادة المشركين "
    يقول الشيخ محمد طاهر الكردي الملكي رحمه الله .
    ومما هو جدير بالذكر والإلتفات إليه أن العرب في جاهليتها مع عبادتهم الأحجار ، وبالأخص حجارة مكة الحرم ، لم يسمع عنهم أحداً عبدالحجر الأسعد أو حجر المقام ، مع عظيم إحترامهم لهما ، ومحافظتهم عليها .
    ولقد تأملنا في سر ذلك وسببه ، فظهر لنا أن ذلك من عصمة الله تعالي ، فإنهما لو عٌبدا من دون الله في الجاهلية ، ثم جاء الإسلام بتعظيمها بإستلام الركن الأسود والصلاة خلف المقام ، لقال المنافقون وأعداء الإسلام : أن الإسلام أقر إحترام بعض الأصنام ، وأنه لم يخلص من شائبة الشرك ، ولتمسك بعبادتها من كان يعبد أحدهما من قبل . فلهذا حفظ الله تعالي هذين الحجرين الكريمين من أيام إبراهيم عليه السلام إلي ماشاء الله ، من عبادة أهل الجاهلية لهما ، كما حفظ بيته الحرام من عبادتهم أيضا ولايخفي أن هذه النقطة دقيقة يجب أن يتنبه إليها كل مؤمن
    " تطور بناء البيت العتيــــــــــــــــــــ ــق "
    لما بلغ رسول الله صلي الله عليه وسلم الخامسة والثلاثين من عمره أرادت قريش بناء الكعبة
    وذلك لأن إمرأة أجمرت " أي بخرت بالجمر المتوهج " الكعبة فطارت شرارة
    من مجمرها في ثياب الكعبة فاحترقت وكذلك كان السيل يأتي
    فيصيب الكعبة فيتساقط من بناؤها ومن الجدير بالذكر أن قريشا عندما أرادت
    جمع المال لبناء الكعبة قالت لاتٌدخلوا فيها من مكاسبكم إلا الطيب "
    أي لايدخل في بناء البيت أموال محرمة كمكاسب الربا
    ، أو مظلمة أحد أو من بيع خمور وماشابه ذلك"ولذلك قلت النفقة
    عن أن تكفي لعمارة البيت كله ، وتم بناء المكعب وتركوا باقي البيت "
    حجر إسماعيل " وطوله ستة أذرع وشبر ،
    ولما بلغ البنيان موضع الركن الذي به الحجر الأسود فاختصموا فيه
    ، كل قبيلة تريد أن ترفعه إلي موضعه دون الأخري ،
    وقام كبيرهم أبا أٌمية بن المغيرة متحدثاً فيهم فقال :
    يامعشر قريش إجعلوا بينكم فيما تختلفون فيه أول من يدخل الباب يقضي بينكم فيه ففعلوا فكان أول من دخل عليهم سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم فلما رأوه قالوا
    : هذا الأمين رضينا به حكما بيننا فلما انتهي إليهم وأخبروه الخبر قال صلي الله عليه وسلم : " هلٌم إليَ ثوباً "فأتوا له بثوب فأخذ الركن بيده الشريفة ووضعه داخل الثوب ثم قال
    : : فلتأخذ كل قبيلة بطرف من الثوب ثم إرفعوه جميعاً ففعلوا
    حتي إذا بلغوا به موضعه وضعه هو بيده ثم بني عليه
    ، وفي عام 64 هـ حارب الأمير الحصين بن نمير بن عبد الله بن الزبير في مكة ونصب المجا نيق ورموا الكعبة بالنفط والحجارة حتي إحترقت كسوتها وتصدعت حيطانها وفي ذلك الوقت أشار بن عباس علي بني الزبير بأن لايبني الكعبة وإنما يرمم ماتصدع منها ولا يتعرض لها بزيادة أو نقصان وقال له لا آمن أن يجئ من بعدك أمير فيغير الذي صنعت فرد عليه الزبير : لو أن أحدكم إحترق بيته بناه حتي يجدده " فكيف بيت ربكم " واستخار الله تعالي ثلاث مرات وبدأ البنيان وجعل للكعبة بابين أحدهما للدخول والآخر للخروج وأنقص من الحجر داخل الكعبة ، وفي سنة 73 هـ توجه الحجاج بن يوسف الثقفي لقتل بن الزبير وحاصروه داخل الحرم وأخذ يقذف علي أتباعه بالحجارة والمجانيق إلي أن قٌتل وبعضٌ أتباعه ، وكتب الحجاج إلي عبد الملك بن مروان لإعادة بناء الكعبة كما كانت في عهد قريش فردوا مازاد من الحجر وسدوا الباب الآخر الذي فتحه . ثم ندم الحجاج علي مافعل بعد ماثبت له أن الزبير قد سمع من السيدة عائشة رضي الله عنها مانصه : أن النبي صلي الله عليه وسلم قال لها : ( يا عائشة لولا أن قومك حديث عهدهم بجاهلية لأمرتٌ بالبيت فهٌدم - فأدخلت فيه ماأٌخرج منه وألزمته بالأرض وجعلت له باباً شرقياً وباباً غربياً فبلغتٌ به أساسٌ إبراهيم ) ، وظلت الكعبة بدون تغييرات تٌذكر حتي زمن العصر العثماني ، وفي شعبان عام 1039 هـ هطلت أمطار غزيرة بمكة المكرمة وضواحيها أدت إلي غمر الكعبة المشرفة حتي بلغ الإرتفاع منتصف جدارها وانهار علي أثرها الجدار الشمالي وجزء من الجدارين الغربي والشرقي من جدران الكعبة وتم بناء الجدار للكعبة في ربيع 1040 هـ وهطل سيلاً آخر في 22 ذي الحجة 1327 هـ وكان سيل عظيم وصل إلي عتب باب الكعبة وظل السيل يوماً فخلف السيل تصدعات وخللاً كبيراً في أعمدة الكعبة وقام المعماريون الأتراك بإصلاحها فور وصولهم من المدينة ومن عام 1375 هـ بدأت التوسعات السعودية


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    13 - 8 - 2010
    ساكن في
    Cairo, Egypt, Egypt
    المشاركات
    527
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    " ماجاء في أسماء الكعبـــــــــــــــــة "
    سميت الكعبة لأنها مٌكعبة علي خلقة الكعب ( المكعب ) وكان الناس يبنون بيوتهم مدورة تعظيماً للكعبة .
    وعن بشر بن السري قال : ( بكة موضع البيت ، ومكة القرية ). وعن بن شهاب الزهري قال : ( إنما سمي البيت العتيق أعتقه الله عز وجل من كل جبار يدعي أنه له ولايقال بيت فلان ولاينسب إلا إلي الله عز وجل ) .
    وقيل بكة مابين الجبلين تبك الرجال والنساء ولا يضر أحد صلي إن مر أحد بين يديه ، ومكة الحرم كله والبيت قبلة أهل المسجد والمسجد قبلة أهلٌ مكة ، والحرم قبلة الناس كلهم ، مبارك ، فيه المغفرة ، وضعيف الأجر في الطواف ، والصلاة تعادل مائة ألف صلاة ، وهديً للعاملين ، وقبلةً لهم . وعن زيد بن أسلم قال : ( بكة الكعبة ، والمسجد المبارك للناس ، ومكة ذو طوي وهو بطن مكة الذي ذكره الله عز وجل في سورة الفتح ) .
    (( المسجـــــــد الحــــرام والتوسعة بالأرقام )) .
    مساحة المسجد الحرام :-ـ 328 ألف متر مربع .
    عدد المصليـــــــــــــــن : -ـ مليون ومائتان ألف مصلي .
    عدد المـــــــــــــــــآذن : -ـ 9 مآذن بارتفاع 89 متراً .
    عدد أبواب المسجد الحرام: -ــ 41 با بــــــــــــــــــــــــ اً .
    عدد السلالم المتحـــــــــركة : -ــ 11 سلمــــــــــــــــــاً .
    عدد دورات المياه وأماكن الوضـــــــــــــوء : -ــ 9 آلاف حمام وميضـــــــــاة .
    اللهم ارزقنا زيارة بيتك الحرام اللهم آمين يارب العالميـــــــــــــــــن


  5. افتراضي

    جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك


    بارك الله فيك وحفظك ورعاك
    دمت بخير وصحه وراحه بال وود

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    13 - 4 - 2010
    ساكن في
    القاهره
    العمر
    48
    المشاركات
    32,835
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي

    مَِسَآحآتٌ مِنَ آلشُكرْ لِحُروفك هُنآ ..

    بآرَكـِ الله فيكـِ ..

    رَفَعَ الله شَآنكـِ في الآرْضَ وَآلسَمآءْ

    وَآبْعَدَ عَنْكـِ آلبَلآءْ وَآسْكنكـِ فَسيحُ آلجنآنْ ،،



 

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 25 - 11 - 2011, 07:55 PM
  2. مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 31 - 10 - 2011, 07:54 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • مش هتقدر تضيف مواضيع جديده
  • مش هتقدر ترد على المواضيع
  • مش هتقدر ترفع ملفات
  • مش هتقدر تعدل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مصراوي كافيه 2010 ©