مَِسَآحآتٌ مِنَ آلشُكرْ لِحُروفك هُنآ ..
بآرَكـِ الله فيكـِ ..
رَفَعَ الله شَآنكـِ في الآرْضَ وَآلسَمآءْ
وَآبْعَدَ عَنْكـِ آلبَلآءْ وَآسْكنكـِ فَسيحُ آلجنآنْ ،،
وورد في حديث البخاري ومسلم عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
قالت: سألتٌ النبي صلي الله عليه وآله وسلم عن الجدار" أي حجرٌ إسماعيل
" أمنَ البيت هو ؟ قال صلي الله عليه وسلم نعم : فما لهم لم يٌدخلوه في البيت؟
قال: إن قومك قصرت بهم النفقة قٌلتٌ فما شأنٌ بابها مٌرتفعاً؟
قال: فعلوا ذلك قومك ليٌدخلوا من شاءوا ويمنعوا من شاءوا ولولا أن قومك حديثٌ عهدهم بالجاهلية فأخافٌ أن تٌنكرٌ قلوبهم
لسعيتٌ أن أٌدخل الحِجرَ في البيت وأن ألحقَ بابهٌ بالأرض
مَِسَآحآتٌ مِنَ آلشُكرْ لِحُروفك هُنآ ..
بآرَكـِ الله فيكـِ ..
رَفَعَ الله شَآنكـِ في الآرْضَ وَآلسَمآءْ
وَآبْعَدَ عَنْكـِ آلبَلآءْ وَآسْكنكـِ فَسيحُ آلجنآنْ ،،
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)