حوارك مع ايه شدى للدرجه ان تصور ان الموضوع عن ايه نفسهاوما خيلت العبقريه ف تحويل الحوار من مجرد لقاء عابر بطفله الى قضيه يتم فتحها ومناقشتها وبخاصه ان مست ما يقرب نصف مليون مصرى يزيد او يقل ..
ع كلا احبب ان يكون حضورى باكرا لمحاوله القراءه ومتابعه ومناقشه القضيه..
بارك الله فيك