افصح السطر ماكان مخبأ فلم يبقي ساترا ولا مخبأ على مائده لياليك كنا وكان ما لم نكن به نتنبأ هيما الطاير ولوحه اخرى نستقبلها هنا بين صفحات مصراوى باسلوبك المتفرد ونظرتك المستقله وطقوس قلم نترقب جديده باستمرار مودتى
عزيزى فارس الكلمة يروقنى وجودك من جديد فى مواضيعى المتواضعة
بعدما افتقدت قلمك لوقت قصير اْرجو اْن تكون بخير
اْسعدنى كثيرا وجودك وردك الجميل