المرشد العام في برنامج بلا حدود:
* نطالب بالرقابة الدولية من الأمم المتحدة على الانتخابات القادمة.
* الشعب المصري ليس أقل من أي دولة حصلت على حقوقها وغيرت أنظمتها الاستبدادية.
* المادة 76 إساءة بالغة إلى مصر وسوأة في دستور دولة مثل مصر.
* النظام هو المسئول الأول عن أي نقطة دم تنزل من أي مواطن مصري.
... * نرفض إراقة أي قطرة دم لأي مصري وعلى النظام أن يحترم القانون ويتخلى عن حماية البلطجية.
* نطالب الشعب المصري أن يحمي صوته ويحمي صناديق انتخاباته.
* الغرب هو السبب في انتشار (فوبيا الإسلام) وعليه تحمل نتائج ذلك.
* الشعب المصري هو أملنا في التغيير والنظام الفاسد هو السبب في زرع الخوف لدى المواطنين.
* نريد لمصر أن تستعيد مكانتها من خلال نقل سلمي للسلطة.
* نحن أصحاب مشروع إصلاحي ليس فقط على قدر مصر ومشروعنا النهضوي أكبر من المنافسة على السلطة.
* الحزب الوطني استنفد مرات الرسوب وعلينا أن نزيحه من السلطة بكافة الوسائل الديمقراطية والقانونية والدستورية المشروعة.
* مصر تمر بمرحلة عصيبة وعلى العقلاء في النظام التخلي عن دعم الحزب الوطني
* لا يستطيع حزب واحد أو جماعة واحدة أن تقوم بعملية الإصلاح.
* لا ننافس بالمرة على الرئاسة؛ لأن هذا المنصب يحتاج إلى تضافر كل القوى.
* نرفض التوريث بشكل قاطع ونريد أن يختار شعب مصر رئيسه بشكل طبيعي وحر.
* نرفض أي تحالفات مع النظام ولا يشرفنا ذلك؛ لأن يده ملطخة بدماء المصريين.
* استغلال الوزراء لمناصبهم تزوير واضح لإرادة الشعب والحكومة بدأت التزوير مبكرًا.
* من يزايد على شعار (الإخوان هو الحل) يريد لمصر الفتنة والأزمات.
* لن نترك النظام يغرق سفينة الشعب المصري أو يخرقها.
* لم نتخلي عن شعار (الإسلام هو الحل) ولن نتخلى عنه تحت أي ظرف.
* الإخوان سوف يحيون على الصناديق حتى لا تضيع أصواتنا هباءً.
* حصلنا على 14 حكمًا قضائيًا بوقف الانتخابات في كافة دوائر الإسكندرية والدولة مسئولة عن احترام القضاء.
* الانتخابات طريقنا السلمي للتغيير ولن نسير في غيره مهما كانت التجاوزات.
* لن ننسحب من الانتخابات وعلى مؤسسات الدولة أن تعمل على أن تكون الانتخابات حرة ونزيهة لأهميتها في تاريخ مصر.
* 98 % من مجلس شورى الإخوان أيدوا المشاركة في الانتخابات وهم يعلمون مسبقا ما سيحدث للإخوان.
* لو اجمعت كل المعارضة على مقاطعة الانتخابات لكنا أول من يقاطع ولكن سبقنا في المشاركة عدد من الأحزاب
* أطالب الإعلام بالنزول إلى الشارع لتصوير وتسجيل ما يحدث للإخوان.
* من اعتادوا على التزوير والكذب لا يستبعد أن تلفق القضايا إلى الإخوان وحسابهم عند الله.
* شهادة فؤاد علام على الإخوان مردودة؛ لمشاركته في قتل الشهيد كمال السنانيري، وعذب مئات الإخوان ما زالوا على قيد الحياة.
* الأغلبية الميكانيكية للحزب الوطني عرقلت مشروعات قوانين قدمها الإخوان لخدمة مصلحة الشعب.
صارت اجهزة الاعلام المصريه ممنوعه علي الاخوان
فصار اللجوء علي الاعلام الخارجي