
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستشار القانونى
صباح عيد الأضحي الماضي ذهب أحمد عز ليصلي العيد بين أبناء دائرته، وبعد أن انتهت الصلاة وهم بالخروج من المسجد، حدث ما يمكن أن نعتبره طقسا من طقوس أحمد عز الخاصة، التي لا تعكس تواضعه ولا خفض جناحه حتي لأبناء دائرته. أحد رجال عز يحمل له حذاءه، يقف منتظرا أمام المسجد، وبمجرد أن خرج أمين تنظيم الحزب الوطني، سارع إليه رجله ونزل علي قدميه ليلبسه حذاءه، لا حول ولاقوة الا بالله
