الأماني
والأحلام انتم منبعها
والاقلام
والاوراق انتم من
يسقيها
فأسكنوا الحروف
وبعثروا الكلمات
فليس
للسطور معنى
الا
عندما تشقوها
برحله
على وتر
كلمه
لها من المعانى
الكثير
فسطوركم تحتوى
ضيائها
فكان الحوار بحروفكم
منير
هنا معنا
دائما
أبو أحمد رزق / أيسل
لسيدا المكان
شكر وامتنان
رائعه هى صفحاتكم
بالابداع كنتم هنا
دامت صفحاتكم
مودتى