جراح
يتلوها جراح
هكذا خنجرها
فى داخلى توغل
ماذا بعد ياقلبى
هل
تنتظر مزيدا منها
أتتحمل
فالضباب حولى
يقتلنى
وكأنى ممنوع علي
حتى
ان اسال
فغموضها زادنى
غموض
احترت بارضائها
احترت ما ذا
افعل
فيا قلبى
لماذا بالرد دائما
كنت تتمهل
الرائع والمبدع
رضا محمود
عندما
تثور الكرامة
بوجه الحب
نقف لها
اجلالا
فبأى حرف تمتلك
هنا
واى كلمات نثرتها
بالصفحات
جميل ان نرى قلمك
بكل سحره
ان نرافق عطر هذه
المساحات
احتار
ماذا اقول
بهذه الاحاسيس
فمع
ابداعك لاتسعفنى
الكلمات
يارائع
كلما كبر
الكذب
وازداد العناد
كلما كان المصير الحتمي
هوالبعاد
فشكرا على هذه الخاطره
التي
تحمل عمقا كبيرا
بكل الابعاد
لك خالص تقديرى
مودتى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)