::: ((( فضائح صحيه مشروب ))) ::: Red Bull

[mido3d]

أخي المسلم / اختي المسلمة : أحب لفت انتباهكم لموضوع خطير إلا وهوموضوع مشروبات الطاقة هذه المشروبات التي ينتجها ويسوقها على مستوى عالمي اليهود وليس العجيب من فعلهم فهذا دورهم المعروف عنهم ولكن العجب من وزارات الصحة العرب لغفلتها في ايقاف ومنع دخولها لبلاد المسلمين .


والحقيقة الذي دفعني لتناول الموضوع بعد أن مضى رغبة بحثة في النية طويلا أن ابن عمي تنوم في المستشفى خلال اليومين الماضية واكتشف تعرضه لإلتهاب حاد في الكليتين بعد أن كان مدمنا على هذه المشروبات – مع العلم أن ما أوردته هنا إنما هو منقول من أبحاث تم جمعها من الانترنت و غيرها .


- يقول المتحدث الرسمي لأكبر وأشهر شركة لمشروبات الطاقة التي سبق وجودها في السوق المحلية كافة الشركات, إن مشروب الطاقة التابع لشركته (لا مضار له طالما تم تعاطيه مع كمية وافرة من مياه الشرب) - وكما ذكر أحد المواقع على الشبكة العنكبوتية - (يعد بحد ذاته قد كشف عن تأثير المنتج الذي يحتوي على مادة الكافيين التي تحفّز عمل المثانة وتزيد بالتالي من معدل طرح الماء والسوائل خارج الجسم وصولاً في حالات معينة إلى حالة نضوب الماء في الجسم وجفاف).


والآن لنتعرف على مواد تكوين هذه المشروبات والمواقف منها:


-مادة الجورانا التي تعد إحدى مكونات تلك المشروبات, تعمل كمادة منبهة. ومادة افدرين التي يُعزَّز مفعولها بتأثير مادة "الكافيين" التي بالإضافة إلى ما ذكر عنها من أنها مصدر جفاف للجسم, فهي باعث قلق ومغيّر في النمط السلوكي أضف إلى ذلك تأثيرها على عدة وظائف لأعضاء داخلية هامة يأتي في مقدمتها القلب, لكون مشروب الطاقة يتم حقنه بما مقداره 78.5 ملجم من مادة الكافيين لعبوة 250 ملليتراً - الموجودة في الأسواق حالياً - بينما لا تكاد نسبته الكافيين- تصل إلى 33 ملجم في باقي المشروبات الغازية الأخرى.
- تأثير العوامل المذكورة أعلاه وبحسب دراسات أهل الاختصاص المشار إليهم, لم تغرد بعيداً عن المخاطر التي قد تلحق بالنساء الحوامل, إثر تجرّعهن (عبوتين ونصف تقريباً) من مشروب الطاقة, تؤدي بهن - لا سمح لله- للإجهاض, بعد ذلك هل تحتاج اللجنة المشكلة بعد كل هذه الشواهد أن "تقترح" على شركات مشروب الطاقة عدم الترويج بعبارات لا تستهدف سوى الربح المادي على حساب استغفال العقول والمتاجرة بصحة المجتمع؟ وهل تلك الأرقام - حتى وإن كانت تقريبية - بحاجة لمزيد من توضيح المخاطر والسلبيات التي تُكبّد بها تلك المشروبات عافية الإنسان, كي يتأكد للجنة المكلفة أن الأضرار التي تحتوي عليها "منتجات الطاقة" موجودة فعلاً ولا تحتمل التلميح بـ"إن وجدت" بل هل تستوجب فرض تدوين معلوماتها كاملة والحد من ضررها ومن هذا التهاون الذي تمارسه تلك الشركات لحسابها الخاص على الحساب العام. ولأنها تمارس نشاطاً تجارياً فإنه من الطبيعي أن تتملص من ذكر هكذا معلومات صحية على عبواتها, بسبب ما قد تلحقه من الضرر بسمعة السلعة ككل وليس فقط المنتج المُسوق.


وإليكم هذا المقطع مما سطره قلم أحد الباحثين الذين ناقشوا موضوع مشروبات الطاقة :
"أوصى" أعضاء الاتحاد الأوروبي إلى (الحاجة إلى عمل مزيد من الدراسات لمعرفة الحد الأعلى الآمن لهذه المشروبات) لكنه في الوقت ذاته (لم يوافق - الاتحاد الأوروبي- على مشروبات الطاقة كإصلاح غذائي لأن تأثيرها مقصود به الطاقة المنبهة من الكافيين والتورين والبنسنج وغيرها من المواد الأخرى وليست من السعرات الحرارية). أضف إلى عدم الموافقة تلك, تحذير السلطات السويدية رسمياً من تعاطي أحد أشهر "مشروبات الطاقة" وأكثرها رواجاً عالمياً بسبب وفاة سيدة سويدية متأثرة بنضوب الماء في جسمها. وعلى ضوء سلسلة الإجراءات العملية تلك, ألا يحق لي الاستغراب, كيف تنشد اللجنة الموقرة تبيين المعايير الصحية - كالحد الآمن لتناول المشروبات الغازية - وهي غير متوفرة واقعياً في الوقت الراهن, بينما تغض بصرها عن المقاييس الموجودة حالياً والموضوعة على المستويين المحلي والخليجي لاستهلاك الفرد الواحد من مادة الكافيين, والتي ما تزال شركات ما يسمى "مشروبات الطاقة" تتجاوزها!.


من المفارقة أيضاً في هذا الجانب, أن "مشروبات الطاقة" والشركات المسوقة لها تستهدف وإلى حد كبير جداً بنسبة
تتجاوز 90% تقريباً فئة الشباب, كمن "يبيع الماء في حارة السقايين".


وحيث إن الشباب وكما نحسبهم جميعاً أهل الطاقة الطبيعية, وقوة بثها رب العالمين في هذه الفئة العمرية, فأصبحت دون شك عماد المجتمع بأسره.


بينما بالإمكان الاستغناء عنها وإيجاد البديل الطبيعي لها من خلال المحافظة على تناول العنب أو عصيره, إضافة إلى التمر الذي يختزن العديد من السعرات الحرارية اللازمة والطبيعية.
أعتقد وبنظرة جدية فيما ذكر المفروض إلزام الشركات المصنعة والمسوقة لمشروبات الطاقة بإجراءات أكثر صرامة وليس مجرد "الاقتراح" عليها فيما يتعلق بصحة البشر.

ويشهد استخدام مشروبات الطاقة "الطبيعية" تنامياً كبيراً في أوساط الشباب ، غير أن خبيراً رائداً يحذر من أن مزيج المنبهات ومستخلصات الأعشاب الموجودة في هذه السوائل يمكن أن يودي بحياة المرء .


ويقول الدكتور غريغوري ستيوارت الخبير في مجال الطب الرياضي في معهد تولين للطب الرياضي في نيو أورليانز، أن هذه المشروبات تنطوي على مخاطر محتملة. وأضاف يقول إن مجرد كون هذه المواد "طبيعية" لا يعني انها آمنة، حيث إنها يمكن أن تسبب مشكلات خطيرة لدى الأشخاص الذين يتسمون بحساسية من مكوناتها.


وعلى عكس المشروبات الرياضية التي تعوض السوائل والمعادن التي يفقدها الجسم أثناء اجراء التمارين الرياضية، فإن العديد من مشروبات الطاقة تحتوي على مجموعة من الكافين والافيردين ومختلف الأعشاب بما في ذلك الماهونغ والغورانا والجنسنغ.


وهذه المجموعات، إلى جانب الكافيين والافردين، هي التي يمكن أن تسبب المشكلات بما في ذلك الجفاف وأمراض الكلى وارتفاع ضغط الدم واضطراب ضربات القلب، والنوبات المرضية وحتى السكتة الدماغية .


وحث الدكتور ستيورات الناس بضرورة تفادي استخدام مشروبات الطاقة إذا كانوا تحت عمر 16سنة أو يعانون من أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وأمراض الكلى أو يعانون من القلق ونوبات الذعر أو النساء الحوامل أو المرضعات .


وحتى بالنسبة للأشخاص الأصحاء، فإن مشروبات الطاقة يمكن أن تؤدي إلى آثار جانبية مثل عدم انتظام ضربات القلب الذي قد يؤدي إلى الوفاة أو السكتة الدماغية، كما يقول الدكتور سيتورات.


وتفيد تقارير بأن هذه المشروبات تساهم في ارتفاع ضغط القلب وزيادة نسبة السكر في الدم والارق وآلام الصداع والقلق ونزيف الأنف والنوبات المرضية.
وحيث ان العديد من مشروبات الطاقة يتم تعزيزها بالفيتامينات والمعادن، فإن الأشخاص الذين يتناولون أصلاً المكملات من الفيتامينات والمعادن يمكن أن ينتهي بهم المطاف بتناول كميات سامة.


من ناحية أخرى، فإن الجمع بين مشروبات الطاقة والمشروبات الكحولية، يمكن أن يؤدي إلى التسمم الكحولي، كما يقول الدكتور سيتورات.


يوضح الدكتور سيتورات أن الكحول الشبيهة بالمسكنات تجعل المبتلين بها يشعرون بالنعاس، غير أن المنبهات تجعلهم في حالة استيقاظ وتتيح لهم تناول كميات أكبر، مما يعرضهم لمخاطر التسمم الكحولي. وأشار الدكتور سيتورات إلى أن المحصلة النهائية التي يركز عليها تتمثل في حقيقة ان هذه المشروبات يمكن أن تنطوي على مخاطر كبيرة. وأوضح الدكتور ستيورات قائلاً: إن تناول هذه المشروبات مرة واحدة يومياً لا يعني انها آمنة، مشيراً إلى أن تناول هذه السوائل يومياً قد تؤدي إلى نتائج وخيمة لا يعلمها المرء.

أكد الدكتور عبدالعزيز بن محمد العثمان الاستاذ المساعد للتغذية الإكلينيكية في كلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة الملك سعود بالرياض أن هناك اضراراً كبيرة تلحق بمن يتناول المشروبات التي يُطلق عليها مشروبات الطاقة مقارنة بمنافعها.

ووصف في حديث لـ"حماية المستهلك" طريقة الإعلان عن هذه المشروبات بأنها مشبوهة ولا تتناسب مع عاداتنا وتقاليدنا.


وعن كيفية زيادة الطاقة من هذه المشروبات أوضح الدكتور العثمان أن ذلك ليس سراً، حيث تحتوي على كمية كبيرة من السكر سريع الامتصاص (الجلوكوز) مما يعطي طاقة عالية، فحسب المدون على تلك العلب فإنها تحتوي على: الطاقة 45سعراً حرارياً لكل 100مل (أي 112- 120كيلو سعر لكل علبة 250مل)، والكافيين (المخدر). ومن أراد بديلاً لذلك السكر فليأكل قليلاً من العنب أو يشرب عصيره ويكون بدون آثار جانبية. تحتوي تلك المشروبات على الكافيين وبنسبة كبيرة جداً 32ملجم لكل 100مل مشروب (أي 80ملجم في العلبة) وبعض تلك المشروبات لم يحدد فيها كم نسبة الطاقة أو الكافيين (وتحتفظ الجريدة باسمه).


وقال: كلنا نعرف ضرر الكافيين، وهي مادة مخدرة تسبب نوعاً من الادمان، وعلبة واحدة من تلك المشروبات تعادل شرب كمية كبيرة من القهوة، لكنها تعطي نوعاً من النشوة وهذا ما يجعل الشباب يشربونها ليسهروا عند الامتحانات مثلاً، وقد أوصت الهيئات الطبية بمنع من كان عمره أقل من 18سنة من شربها وهو ما أقرت به إحدى الشركات ولكنها بررت أن المنع سيزيد اقبال الأطفال وصغار الشباب عليها حسب قول (كل ممنوع مرغوب)!!


والذي لا يعرف الكثيرون أن تلك المشروبات تسبب القلق بعد فترة من تناولها بسبب الكمية الكبيرة من الكافيين، فبعد فترة من الزمن يستهلك الجسم الكافيين فتقل نسبته في الدم بعد تخلص الجسم منه فيؤدي ذلك إلى حالة من القلق، وتلك حالات مشابهة لتأثير المخدرات. لو تزاد تلك الكميات لأدت بالتأكيد إلى عدم انتظام ضربات القلب، ومشاكل النوم، وبعض الأعراض النفسية (الانسحابية) والصداع.


وأكدت الدراسات الطبية بأن هذه المشروبات تساهم في ارتفاع ضغط القلب وزيادة نسبة السكر في الدم والأرق وآلام الصداع والقلق ونزيف الأنف والنوبات المرضية، ومشاكل تسوس الأسنان، وتقليل الاعتماد على النفس كأحد التأثيرات النفسية للمواد المخدرة.


وإذا أردنا أن نعرف ضررها الذي تعترف به تلك الشركات بل تكتبه تلك التحذيرات على العلب، مثل
(غير مناسب لمرضى السكر، ومرضى الحساسية ضد الكافيين)وبعضها يضيف مرضى القلب، والحوامل.

وبين الدكتور العثمان أن هناك مركبات أخرى تحتويها تلك المشروبات يدور حولها الجدلالكثير يشرب بايسن والبور هورس وغيره من مشروبات الطاقة او القوة بدون معرفة أضراره وهنا في هذه المقالة يتبين ذلك
يفترض ان تعمل " مشروبات القوة "، بحكم محتوياتها من الكوفايين والسكر وخلاصات الأعشاب ، على تنشيط الانسان جسميا وعقليا الا ان أكثر من خبير في التغذية يحذر الآن من تأثيرات هذه " المشروبات الفعالة " على الصحة وخصوصا اذا ما ترافق تعاطيها مع مواد اخرى.

وحسب مصادر اسوشيتيد بريس فان "مشروبات القوة" Energy Drinks الشائعة بين الشباب مثل ريد بول Red Bull و بيرانها Piranha وغيرها تكشف مكامن الخطورة فيها بنفسها من خلال الإعلان عنها.

اذ يؤكد أحد المتحدثين الرسمين باسم ريد بول كمثل قائلا " ان الشراب لا مضار منه طالما تم تعاطيه مع كمية وافرة من مياه الشراب". فنصيحة تعاطي هذا الشراب مع كميات كثيرة من الماء تكشف تأثير محتوياته من مادة الكوفايين التي يحفز عمل المثانة وتزيد بالتالي من طرح الماء خارج الجسم. ان تعاطي ريد بول مع المسكرات ( الكحول ) كما هو شائع عند البعض يزيد ظاهرة التخلص من ماء الجسم وصولا في حالات معينة الى حالة نقص الماء او نضوبه في الجسم .

وسبق للسلطات الصحية السويدية ان حذرت رسميا من تعاطي ريد بول مع الكحول بعد وفاة امرأة سويدية نتيجة نكز الماء في الصيف الماضي. ويعتقد مايكل هيرت ، الطبيب المختص العامل في أحد المراكز الصحية في كاليفورنيا ، ان الضرر على صحة الانسان بتأثير محتويات " مشروبات القوة " يظهر متأخرا ولهذا فمن الضروري متابعة تأثيراتها على مدى بعيد. وأشار هيرت الى ان بعض هذه المشروبات تحتوي على مادة ايفدرين الشبيهة بالادرينالين التي يتعزز مفعولها بتأثير مادة كوفايين بشكل قد يلحق أضرارا بالقلب
وتقترح جولي وود ، خبيرة التغذية الاسترالية ، منع بيع " مشروبات القوة " على الشباب تحت سن 18 سنة الا ان ايمي كورتيس من شركة ريد بول تعتقد ان مثل هذه الإجراء سيكون اكثر إغراء للشباب على تعاطي "مشروبات القوة "".



ماهي مكونات مشروبات الطاقة الموجودة في اسواقنا ومنها الرد بول وشادو والباور هورس وبايسن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عادة يكون مكتوب على العبوة:

مطور لحالات الاجهاد الذهني والبدني المتزايد

يعزز القدرة على التحمل

يعزز القدرة على التركيز

يمنح النشاط والحيوية اثناء الاجهاد


وايضاً " مشروب الطاقة ذو الطعم الرائع والمدهش يمنح الانتعاش السريع الذي تحتاجة!!"

ودائماً يقدم بارداً !!!

وايضاً لابد ان تجد انه مكتوب

غير مناسب لمرضى السكري

غير مناسب لذوي الحساسية تجاة الكافيين!!

تحتوي ايضاً على انواع من الاعشاب بعضها ضار مثل جذور الجينكو بيلوبا اللي تشابة اخذ اسبيرين مع فيتامينE هذي طبعا تخفف كثافة الدم يعني من جرح صغير تنزف دماء كثيرة !
ايضاً تحتوي على الغلوكورونولاكتون" " glucuronolactone " هالعنصر صار علية كلام كثير عبر الشبكة في بداية العام 2000 وانه سام وساحاول ان ابحث عن معلومات اكثر عن تأثيراته.وهو من محتويات الرد بول.


معلومة أخيرة وهو انه انتشر بشكل كبير في الدول الاوربية شرب الكحول مع مشروبات الطاقة وفي السويد توفي 3 اشخاص بعد شربهم خليط من مشروب الطاقة ريد بول مع فوكا اثنين ماتوا وهم يرقصون والثالث مات بعد نقلة للمستشفى من جراء فشل كلوي ووزع وزارة الصحة السويدية تحذير من شرب الريد بول مع الكحول أوبعد ممارسة التمارين الرياضية المجهدة!


اذا بالمرة مضطر تشرب تأكد من ان يتبع المشروب مجهود جسماني وحط خطين تحت جسماني ، يعني تمارين رياضية اوسباحة او طلوع 10 ادوار بالدرج وما إليه....

يمنع من التعامل مع مشروبات الطاقة:

الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع في ضغط الدم: من الممكن أن يزيد من ضربات القلب مما يولد ضغط إضافي في الأوردة
المصابين بالتهابات في المعدة: يزيد من من إفراز العصارة المعدية.

الحوامل والمرضعات : يجب عليهم الحد من استخدام الكافيين لأنه من الممكن ان يصل الى الجنين.

الكبار في السن: الحساسية من الكافيين تزداد مع زيادة السن.

الأطفال: الكافيين يجعلهم سريعي الغضب والانفعال ويؤدي الى زيادة القلق لديهم والتسرع.
مشروبات الطاقة ممنوعة في كل من:

كندا

استراليا

النرويج

الدانمارك

ماليزيا

وتايلند

وفي فرنسا ممنوع بيعها الا في الصيدليات!!

وفي إحدى دول الخليج لم يفسح له لتداوله وبيعه وشراءه في البلاد، وبعد (بيع ذمم ورشاوي وضغوط متنفذين ) تم الإذن ببيعه وتوزيعه . وعلى حساب صحة شباب المسلمين .
فحسبنا الله ونعم الوكيل

[ساندرا]

بارك الله فيك

[محمد أبراهيم]

سلمت
هذه الايادي
على المجهود
والفكره الرائعه
العذبه
دمت بوافر الصحة
والعافية