باااااااارك ااالله فيك
وجزاااك ااالله خير
على هااالطرح االقيم االرائع
جعله ااالله من ميزااان حسناااتك
ودمتى بحفظ االرحمن
الخوف من الذنوب ولو بعد التوبة
ينبغي للعاقل أن يكون على خوف من ذنوبه وإن تاب منها وبكى عليها، وإني رأيت أكث
ر الناس قد سكنوا إلى قبول التوبة، وكأنهم قد قطعوا على ذلك، وهذا أمر غائب،
ثم لو غُفِرَت بقي الخجل من فعلها.
ويؤيِّد الخوف بعد التوبة أنه في الصحاح: أن الناس يأتون إلى آدم-عليه السلام-،
فيقولون: اشفع لنا فيقول: ذنبي. وإلى نوح-عليه السلام-، فيقول: ذنبي. وإلى إبراهيم،
وإلى موسى، وإلى عيسى-صلوات الله وسلامه عليهم.
فهؤلاء إذا اعتبرت ذنوبهم لم يكن أكثرها ذنوبًا حقيقة، ثم إن كانت؛ فقد تابوا منها
واعتذروا، وهم بعد على خوف منها.
ثم إن الخجل بعد قبول التوبة لا يرتفع،
وما أحسن ما قال الفضيل بن عياض- رحمه الله-: "واسوأتاه منك وإن عفوت".
فأفٍّ والله لمختار الذنوب ومؤثر لذة لحظة تبقى حسرة لا تزول عن قلب المؤمن وإن
غُفِر له.
فالحذر الحذر من كل ما يوجب خجلًا، وهذا أمر قلَّ أن ينظر فيه تائب أو زاهد؛ لأنه
يرى أن العفو قد غمر الذنب بالتوبة الصادقة،
وما ذكرته يوجب دوام الحذر والخجل.
المرجع: صيد الخاطر
للإمام: ابن الجوزي-رحمه الله-
باااااااارك ااالله فيك
وجزاااك ااالله خير
على هااالطرح االقيم االرائع
جعله ااالله من ميزااان حسناااتك
ودمتى بحفظ االرحمن
جزاكى الله خيرا
وجعله فى ميزان حسناتك
زهرة الشات
وجزاك بالمثل غاليتى
عطر مرورك الكريم متصفحى
منار
وجزاك بالمثل غاليتى
عطر مرورك الكريم متصفحى
اللهم احفظها في ليلها ونهارها ومن خلفها ومن امامها وعن يمينها وعن يسارها ومن فوقها ومن تحتها ويسر لها السبيل واحسن لها اليسير ولاتخذلها في العسير وأنزل يقينك في صدرها ورجاءك في قلبها حتى لا ترجو احد غيرك.... آمين
أكرمكي الله دائما وأبدا
محمد
اميين ولك بالمثل
جزاك الله خيرا على دعواتك الرائعه
عسى ربى يتقبل
دمت فى طاعه
تسلمى اختى الشيماء
جزاك ربى خير الثواب
وبارك لكى فى اعمالك الصالحه
جعله الله فى موزاين حسناتك
الغاليه ريم
ومرور عطر الصفحات
جزاك الله خيرا
ولا عدمنا هذا المرور الطيب
ودى
الا يكن ذنبا فعدلك واسع *** او كان لى ذنب فعفوك اعظم
انى ضعيف استعين ع قوى *** ذنبى ومعصيتى ببعض قواكا
اذنبت يا ربى واذتنى ذنوبى ** وما لها من غافر الا كا
دنياى غرتمى وعفوك شدنى ** فما حيلتى ف هذه او ذاكا
لو ان قلبى شك لم يكن مؤمنا ** بعظيم عفوك ما غوى وعصاكا
جزاك ربى الجنه وما يقرب منها من قول او عمل
بوركت اختى الكريمه وعظم لك الله الاجر والثواب
ومما زادنى فخراً و تيهاً *** وكدت بأخمصى أطأ الثريا
دخولى تحت قولك يا عبادى ** و أن صيرت أحمداً لى نبياً
البحث على جميع مواضيع العضو ابو تريكه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)