قهوتنا على الانترنت
ابحث عن :  
النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    13 - 4 - 2010
    ساكن في
    القاهره
    العمر
    48
    المشاركات
    32,835
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي لماذا مصر كنانة الله في أرضه

    إن
    مصر بالنسبة للعالم الإسلامي
    حبة العقد
    التي إذا فرطت فرط العقد
    وهي بمثابـــة المضغة
    التي في الجسد
    إذا صلحت صلح الجسد وإذا فسدت فسد الجسد
    وهي في موقع القلب من أمة الإسلام
    فإذا كانت قوية فإن الأمة تكون قوية
    وبخير ومتعافية من كل شر
    وإذا كان هذا القلب ضعيفاً أصبحت الأمة ضعيفة وتعاني من الإرهاق والانحطاط والتعثر وعدم القدرة على النهوض.


    فمصر قد حباها الله بميزات ومواصفات جغرافية هيئتها لتكون كنانة الله في أرضـــه ومصنعاً للتاريخ والحضارات الأساسية
    والتي لعبت دوراً محورياً في تاريخ البشرية
    فلم يكن عبثاً
    أن كثيراً من قصص القران الكريم التي قصّها ألله سبحانه وتعالى على محمد صلى الله عليه وسلم كان مسرحها أرض مصر الكنانة


    ومن هذه القصص قصة
    موسى عليه السلام
    وفرعون
    حيث أن فرعون كان يمثل دولة تمتلك من القوة والإمكانيات المادية وضخامة البنيان والعمارة ما ليس له مثيل لا في الأمم السابقة ولا اللاحقة ولا زالت أثارها شاهدة عليها للآن فأعظم هذه الآثار الأهرامات قبور الفر اعنه التي حتى الآن ومع كل


    التطور العلمي والتكنولوجي لم يتوصل خبراء وعلماء الآثار إلى كيفية بنائها حيث يقفون أمامها حائرين وعاجزين عن حل الغازها
    إلى أن وصل الأمر ببعضهم
    أن يقول بأن الله سبحانه وتعالى
    قد خلقها على هذا الشكل
    فمصر
    يوجد فيها أكثر من ثلثي أثار الأمم والحضارات السابقة الموجودة في العالم
    لذلك
    وصف الله سبحانه وتعالى مصر
    على لسان فرعون
    ( أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي ) .


    أما مصر في تاريخ المسلمين
    فمنذ أن منّ الله على المسلمين بفتحها في عهد الخليفة العادل عمر بن الخطاب
    فإنها قد لعبت دوراً محورياً وأساسياً ورئيسياً في صناعة هذا التاريخ المجيد
    وفي بلورة فكرهم ووجودهم بين الأمم وحماية هذا الوجود من الاندثار والضياع


    عندما تعرضت ألأمة
    إلى أخطر الحملات الإستأصالية
    والتي كادت أن تهدد وجودها في التاريخ
    وأشهرها الحملات الصليبية
    وغزوات التتار
    والمغول
    والتي سنتحدث عنها لاحقاً عقب هذا المقال
    وكيف كانت مصر قلعة
    الإسلام الحصينة
    وكنانة الله في ارضه.


    فعندما فتح المسلمون بقيادة
    عمرو بن العاص
    مصر فتحت الطريق أمامهم
    لفتح معظم إفريقيا جنوباً وشمالاً
    حتى وصلوا إلى الأندلس غربا
    ولقد بشّر رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الفتح عندما قال
    ( ستفتح عليكم مصر فاتخذوا منها جنداً كثيفاً فإنهم خير أجناد الأرض ) .


    فكان انضمام مصر إلى حاضنة الإسلام ودولته الفتية
    مصدر قوة بشرية واقتصادية
    حيث أن خراجها جعل خزائن بيت مال المسلمين تفيض بالأموال والخيرات
    التي صار ينفق منها على جيوش الفتح و الأمصار الفقيرة.


    حتى أن المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة
    في بيت المقدس
    تم بناؤهما من خراج مصر لمدة سبع سنوات
    ولم يبق بلد في العالم الإسلامي
    لا يوجد فيه تكية
    لا يصرف عليها من خراج مصر
    وخيراتها
    حتى سميت بخزائن الأرض
    ألم يقل يوسف عليه السلام لعزيز مصر
    ( إجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم)
    أيه (55) يوسف .




    فدول النفط الحالية
    كانت تعيش قبل اكتشاف النفط على ما تقدمه لها مصر
    من كساء وغذاء
    وكانت ترسل لهم البعثات الطبية
    والتعليمية
    وهي أول من أدخل الكهرباء
    إلى المسجد الحرام والمسجد النبوي
    في بداية القرن العشرين
    وإن كسوة الكعبة كانت تتكفل بها مصر حتى عام 1963م وتوقفت عن ذلك لأسباب سياسية .


    وتمضي الأيام وتمر السنون
    فإذا بالفاطميين والحشاشين والباطنيين الذين تمردوا على الخلافة العباسية في بغداد
    يستولون على مصر مما أصاب العالم الإسلامي والدولة ألإسلامية بضعف
    جعل الدول الأوروبية الغربية الصليبية يطمعون في العالم الإسلامي


    مما دفعهم لتجييش الجيوش وتشكيل الحملات الصليبية
    وشن حروب على المسلمين مستهدفين في البداية بلاد الشام وخصوصاً الجزء الأقدس والمبارك منها فلسطين وقلبها القدس
    التي كانت تحت سيطرة الفاطميين الشيعة يوم ذاك فسلموا بيت المقدس للصلبيين دون قتال .


    فاستمرت في أيديهم لمدة ما يقارب التسعين عاماً إلى أن بعث الله البطل يوسف بن أيوب ( صلاح الدين الأيوبي)
    فقام بتوحيد مصر مع الشام بعد القضاء على دولة الفاطميين التي تحالفت مع الصليبيين


    وجيش جيشاً قوياً يضم مصريين وشاميين وأكراد وأتراك وإنطلق به من الكنانة كالسهم إلى حطين في أرض فلسطين ليحطم جيوش الصليبيين في معركة كانت فاصلة في تاريخ المسلمين وتاريخ الحروب الصليبية
    وكانت المقدمة لإستعادة بيت المقدس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ومسرى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم .


    ولكن الصليبيين قد عادوا بعد حوالي ثلاثين عاماً في عام 1221 بحملة صليبية جديدة بقيادة
    ( بيلاج )
    تستهدف الإستيلاء على مصر بكاملها
    إنتقاما من مصر
    لأن الجيش الذي إستعاد منهم القدس إنطلق

    من مصر
    ولكن مصر الكنانة
    كانت لهم بالمرصاد حيث قام جندها الأبطال الذين بشّر بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بإغراق الأسطول الصليبي في دمياط
    وتم تحطيم هذه الحملة والقضاء عليها.


    ولكن الصليبيين
    لم ييأسوا فأعادوا الكرة مرة ثانية بعد حوالي ثلاثين عاماً فقاموا بحملة صليبية جديدة لأنهم أصبحوا على قناعة بأنهم لن يستقروا في المنطقة ولن يستطيعوا إعادة احتلال القدس
    والإستمرار
    في المنطقة إلا إذا سيطروا على مصرفشكلوا حملة صليبية جديدة بقيادة
    ( لويس التاسع) في عام 1250


    يتبع

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    13 - 4 - 2010
    ساكن في
    القاهره
    العمر
    48
    المشاركات
    32,835
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي

    كانت
    هذه الحملة
    معبأة بالحقد الأسود على الإسلام والمسلمين
    كما تدل الرسالة
    التي بعث بها لويس التاسع إلى الملك أيوب ابن الملك العادل حاكم مصر
    في ذلك الوقت حيث جاء فيها

    ( كنت قد وجهت إليك عدة إنذارات فلم تحفل بها وقد إتخذت الأن قراري سوف أهاجم بلادك ولن أعود عن رأيي حتى وإن أبديت ولاءك للصليب وان الجيوش التي تدين لي بالطاعة لتملأ الجبال والسهول وهي بعدد الحصى والتراب وتسير إليك بسيوف القدر

    وتحدث لويس
    في الرسالة عن إنتصار الصليبيين على المسلمين في إسبانيا قائلاً
    (:لقد طاردنا جماعتكم كقطيع البقر وقتلنا الرجال والنساء وسبينا البنات والصبيان أليس في ذلك عبرة لك ؟

    أما جواب الملك أيوب على رسالة لويس فكانت
    ( أنسيت ايّها الأحمق الأراضي التي كنتم تحتلونها ففتحناها في الماضي القريب وحتى من عهد قريب ؟
    أنسيت ما أنزلنا بكم من فواجع
    كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين
    فهزيمتك محتمة ولن تلبث أن تندم أشد الندم على المغامرة التي تورطت فيها .


    فكانت معركة المنصورة
    التي تمكن فيها بضع عشرات من السفن المصرية
    من إنزال هزيمة نكراء بالأسطول الفرنسي الصليبي
    حيث طوقت أفواج
    من المتطوعين من الشعب المصري المسلم المجاهد
    جيش الغزاة
    الذي حاول فك الحصار عن الأسطول الفرنسي
    وما هي إلا ساعات قليلة حتى كان الصليبيون في حصار شديد


    وإذا بلويس التاسع يستسلم
    ويطلب الأمان
    وأقتيد إلى المنصورة مهزوماً مخذولاً مدحوراً مغلولاً
    فهذه المعركة الخالدة كانت بمثابة السهم الاخير
    الذي اطلقته الكنانة
    والذي لو طاش لا سمح الله لأستأصلت أمة الإسلام من الوجود .


    وبعد أربعين عاماً تقريباً وفي عام 1291
    أطلق المسلمون بقيادة مصر
    طلقة الرحمة
    على الحروب الصليبية في معركة عكا الخالدة
    بقيادة الأشرف بن قلاوون
    وإبنه خليل حيث تم القضاء نهائيا على الوجود الصليبي في المنطقه
    وبذلك أنقذت مصر العالم الإسلامي من خطر مميت .


    ولقد توافقت الحروب الصليبية مع إجتياح التتار والمغول
    للعالم الإسلامي
    من جهة الشرق وبمنتهى الوحشية والدموية
    حتى أن المسلمين أصابهم اليأس والإحباط وترسخ
    في اعماقهم بأن التتار والمغول
    لا يمكن هزيمتهم


    وخصوصاً بعد إجتياحهم بغداد
    عاصمة الخلافة العباسية
    ووصولهم إلى دمشق وفلسطين
    وحيث كانوا ينشرون الخراب والدمار
    ويزرعون الموت والهلاك
    أينما مرّوا أو حلّوا ولكن السهم الاخير مرة أخرى كان بيد مصر


    ففي عام 1260م إنطلق جيش مصر الكنانه
    بقيادة البطل المسلم قطز
    إلى أرض فلسطين المباركة
    ليلتقي مع جيش ألتتار والمغول في قرية عين جالوت في شمال فلسطين
    فكان نصر الله المبين على يد الجيش المصري المسلم بقيادة المملوكي قطز واندحر التتار والمغول


    وأخذ الجيش المصري يطاردهم
    إلى دمشق
    ثم حلب وليطهر بلاد الشام منهم
    فكانت مصر مره أخرى هي السهم الاخير
    الذي لوطاش لتم إجتياح مصر
    وأبيد المسلمون ولتمكن التتار والمغول من اطلاق رصاصة الرحمة على دين الإسلام
    حيث انهم كانوا يخططون لاجتياح مكة والمدينة ولكن الله تكفل بحفظ دينه

    فكانت مصر الكنانة للمرة الثانية بعد الحروب الصليبية هي قدر الله بحفظ هذا الدين .

    وتمضي الأيام
    وتمر السنون وإذا بالصليبيين يعودون مرة أخرى بعد ستة قرون تقريباً لاحتلال بلاد المسلمين
    فبدأوا بمصر فكان الصراع بين بريطانيا وفرنسا في نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر على مصر


    لأنهما استخلصتا العبرة من الحروب الصليبية
    بأن الذي يفوز بمصر يفوز بالعالم الإسلامي
    وان لاإستقرار لأي إحتلال أجنبي في المنطقة
    بدون إحتلال مصر فجرت معركة أبي قير البحرية الشهيرة على شواطيء مصر بين الأسطول الفرنسي والبريطاني وقعت خلالها في الأسطولين خسائر فادحة و في عام 1798 إحتل الفرنسيون مصرثلاث سنوات تقريبا


    بعدها إضطر الفرنسيون تحت ضغط جهاد الشعب المصري للإنسحاب وتمضي الأيام وتمر السنون فإذا ببريطانيا تعود بعد ثمانين عاما من الحملة الفرنسية
    فتحتل مصر عام 1882
    ليدخل العالم الإسلامي في مرحله خطيرة
    فمن مصر بدأت بريطانيا تحيك المؤامرات ضد الدولة العثمانية وتخطط لإحتلال العالم الاسلامي


    فكان إحتلال بريطانيا لمصر
    بمثابة إنفراط لحبة العقد
    الذي ينظم العالم الإسلامي
    فما أن جاءت الحرب العالمية الأولى عام 1914حتى كان جميع العالم الإسلامي تقريباً
    يخضع للاحتلال البريطاني مع نهاية الحرب وبذلك انفرط العقد بالكامل .


    وبعد الحرب العالمية الثانية
    عندما قررت الولايات المتحده الأمريكيه وراثة نفوذ بريطانيا في العالم الإسلامي
    بدأت بمصر فوقع صراع دولي بينهما وصل ذروته في العدوان الثلاثي على مصر عام 1956


    حيث أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت تعرف أن زحزحة بريطانيا من مصر يعني زحزحتها من المنطقه بالكامل
    لذلك كان موقف الولايات المتحده
    ضد هذا العدوان واصرت على انسحاب بريطانيا وفرنسا واسرائيل من الاراضي المصرية فورا وبالفعل كان جلاء بريطانيا عن مصر هو بمثابة إنتهاء لها كدولة عظمى دخلتها
    وهي امبرطورية لا تغيب الشمس عن أملاكها وخرجت منها وقد غابت عنها الشمس .


    ولم يتوقف الامر على الحملات العسكرية ضد مصر
    وإنما عندما أراد الإستعمار التمهيد لغزوه العسكري بدأ بالغزو الفكري من مصر فبدأت حملات التخريب الفكري على يد ألإرساليات التبشيرية وعملاء الغرب


    وعندما أراد إحتلال بلاد المسلمين
    إحتل أولاً مصر وعندما أراد إذلال الأمة عمل على إذلال مصر وعندما أراد هزيمة الأمة عمل على هزيمة مصر وعندما أراد تجويع الأمة عمل على تجويع مصر
    وعندما اراد أخذ إعتراف المسلمين بإسرائيل عمل على أخذ إعتراف مصر ولكن شعب الكنانة العظيم يرفض هذا الاعتراف .



    فأعداء الأمة يعرفون بالإستقراء التاريخي ان مصر ما دامت منهكة وضعيفة ومهزومة ومكّبلة فإن أمة الإسلام تبقى كذلك وإسرائيل تعيش في أمان وإطمئنان وأما إذا كانت مصر حرة طليقة قوية فإن نفوذهم ومصالحهم ستكون في خطر لأنهم يعرفون أن السهم الاخير الذي يقلب المعادلة ويغير مسار التاريخ لمصلحة أمتنا دائما ينطلق من كنانة مصر

    فهذا السهم هو الذي أنقذ الأمة في الحروب الصليبية وهو الذي أنقذها في حروب التتار والمغول ولا زال هذا السهم في كنانة مصر فمتى ستتمكن مصر الكنانة من إطلاقه من كنانتها على هذا الواقع الردىء لتجعل عجلة التاريخ المتوقفة بأمتنا منذ أمد بعيد على محطة الذل والهوان والانكسار تدور 180 درجة
    ولينقلب التاريخ رأساً على عقب
    ( ولتعود امتنا سيرتها الاولى ).


    هذه مصر الكنانة
    التي في
    دمنا
    وضميرنا
    ووجداننا
    وعقلنا
    وتاريخنا
    الذي يجب أن نعلمه لأبنائنا
    ومن لا يعرف لماذا مصر كنانة الله في أرضه
    عليه
    أن يقرأ التاريخ جيدا
    ملاحظة : لمن لا يعرف معنى الكنانة فهي الجعبة التي كان يضع بها الجنود سهامهم ويحملونها على ظهورهم .


    اللهم
    إخسأ أعداء الإسلام وكل من يكيد على المسلمين بسوء

    اللهم
    أنر قلوب أبناء الأمة للخير والصواب وبصّرهم بالشرور المحيطة بهم

    اللهم
    الف بين قلوب أبناء الأمة و اجمعهم على قلب رجل واحد ولا تفرق بينهم أبدا

    اللهم
    لا تبلغ الأعداء فينا الآمال واسلبهم مدد الإمهال ورد شرهم في نحرهم واجعل تدبيرهم في تدميرهم

    اللهم
    وانصرنا عليهم بفضلك وقوتك يا نعم المولى ونعم النصير إنك على كل شيئ قدير
    آميين آميين


    في أمان الله

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    29 - 8 - 2010
    ساكن في
    بين الامل والرجاء
    المشاركات
    7,293
    مقالات المدونة
    1
    النوع : انثيEgypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    ابقى الله مصرا
    بلد الامن والامان
    جزاكم الله خيرا
    رب انى مسنى الضر وانت ارحم الراحمين

    البحث على جميع مواضيع العضو حرف مشتعل

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    13 - 4 - 2010
    ساكن في
    القاهره
    العمر
    48
    المشاركات
    32,835
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حرف مشتعل مشاهدة المشاركة
    ابقى الله مصرا
    بلد الامن والامان
    جزاكم الله خيرا
    الشيماء
    انا
    من شرفته زيارتك
    للموضوع
    فها انت بحروفك
    تنيرين الشموع
    لتعطينا
    املا وسعاده
    فنودع معه
    الدموع
    دمت كما انت
    راقيه
    فحقا زينت
    بعباراتك الموضوع

  5. #5

    افتراضي

    سرد جميل لتاريخ مصر

    بارك الله فيك اخى الكريم

    مصر اعظم دوله ف العالم كله طبعا

    ذكرت ف القرأن خمس مرات

    وفى احاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم

    شكر ف قوه جنودها وف ذمه وكرتمه واخلاق اهلها

    مصر باقيه رغم كيد الاعادى
    ومما زادنى فخراً و تيهاً *** وكدت بأخمصى أطأ الثريا
    دخولى تحت قولك يا عبادى ** و أن صيرت أحمداً لى نبياً


    البحث على جميع مواضيع العضو ابو تريكه

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    13 - 4 - 2010
    ساكن في
    القاهره
    العمر
    48
    المشاركات
    32,835
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو تريكه مشاهدة المشاركة
    سرد جميل لتاريخ مصر

    بارك الله فيك اخى الكريم

    مصر اعظم دوله ف العالم كله طبعا

    ذكرت ف القرأن خمس مرات

    وفى احاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم

    شكر ف قوه جنودها وف ذمه وكرتمه واخلاق اهلها

    مصر باقيه رغم كيد الاعادى
    عطرت
    لي ياسيدى
    المكان
    بصوتك المصرى
    الحالم الفتان
    فحينما تتناسق
    الحروف والالحان
    لانجد الا ابو تريكه
    هو للابداع
    وطن
    هو الدفئ والامان
    مودتى

  7. #7

    افتراضي

    فارس الكلمة انت ينبوع من المعلومات يفيض ولا ينتهى وبحر من الحب للوطن لا يختفى
    جدا انا استفدت وتعلمت هنا فى صفحاتك كنا نرددها كلمة فقط مصر ارض الكنانه ولكننا عرفنا الان لماذا سميت مصر بارض الكنانه
    ادام الله علينا مصرا وادام علينا حبها ساظل اعشقك يا مصر حتى ينتهى وجودى من الحياه
    شكرا جزيلا اخى فارس الكلمة سلمت اناملك وجزاك الله كل الخير وجعله فى ميزان حسناتك
    دمت بكل الود







    زمان انا كنت بنوته حلوه جميله قطقوطه
    ضفايرى مفروده على كتافى ووشى زمان ده كان صافى
    وفى قلبى غنوه وزغروته
    (بقلمى)


    البحث على جميع مواضيع العضو لبنى مصر

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    13 - 4 - 2010
    ساكن في
    القاهره
    العمر
    48
    المشاركات
    32,835
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبنى مصر مشاهدة المشاركة
    فارس الكلمة انت ينبوع من المعلومات يفيض ولا ينتهى وبحر من الحب للوطن لا يختفى
    جدا انا استفدت وتعلمت هنا فى صفحاتك كنا نرددها كلمة فقط مصر ارض الكنانه ولكننا عرفنا الان لماذا سميت مصر بارض الكنانه
    ادام الله علينا مصرا وادام علينا حبها ساظل اعشقك يا مصر حتى ينتهى وجودى من الحياه
    شكرا جزيلا اخى فارس الكلمة سلمت اناملك وجزاك الله كل الخير وجعله فى ميزان حسناتك
    دمت بكل الود
    ذهب
    وحروفكِ ذهبيه
    وكلماتك لها وقع
    كبير
    خطت بحروف
    نديه
    فهكذا هي
    المشاعر
    حينما تكون
    صادقه طريه
    وهكذا هي
    الاحاسيس
    عندما تكون
    رقيقه عفويه
    فالابداع هو سحر
    حروفك
    هي هذه النبضات
    القلبيه
    دام لنا كل
    حرف وسطر
    نثر هنا في هذه
    الصفحه المصريه
    اعتز بهذا الحضور
    الرائعه
    لبنى..}
    تعطرت
    الصفحات باريج
    مرورك
    ان تنثري الزهور
    في مساحاتي
    هو شيئ
    من كرمك
    وجودك
    كم تسعدني
    زيارتك لصفحاتى
    كم رائع ان
    استشعر وجودك
    دام لنا هذا العطر
    الجميل
    فلا تحرمينا مجددا
    رقه حضورك
    لكى يارائعه
    خالص تقديرى

 

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • مش هتقدر تضيف مواضيع جديده
  • مش هتقدر ترد على المواضيع
  • مش هتقدر ترفع ملفات
  • مش هتقدر تعدل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مصراوي كافيه 2010 ©