لى تعليق لم تتحه فتره التعديل المسبوح بها للمقاله ان ادرجه
وهو انها تجاهلت بالفعل الكثير والكثير من الاساءات المتكرره ضد الدين الاسلامى الحنيف و دا بيفسره يمكن ان المقاله بتاريخ قديم نسبينا ..
ع كلا المقاله بين اديكم وانتظر تعلقكم![]()
أشهر 20 إساءة للأديان خلال قرن
ترجمة/ علاء البشبيشي 5/5/1429
10/05/2008
الإساءة للأديان والمقدسات في هذا الزمان أضحت قِبلة كل مبتغٍ للشهرة، ووسيلةً سهلة لمريدي الظهور، حتى أضحت الأديان والمقدسات أهون شيء في دنيا البشر.
ولهول ما يجري حاليًا في هذا الإطار، أعدت صحيفة تايمز البريطانية تقريرًا حول الإساءات التي حدثت في الغرب ضد المقدسات المسيحية والإسلامية وغيرهما خلال 100 عامٍ خلت، نشرتها العام الماضي، وأعادت نشرها هذا العام؛ لأهميتها.
في معرض حديثها عن تلكم الإساءات، رصدت الصحيفة تداعياتٍ خمس حول كل إساءة:
التعديات اللفظية، والانتهاكات الجنائية، وردود الفعل الدينية، والتداعيات السياسية، وأعمال العنف التي أدت لمقتل أشخاص.
ونحن هنا نؤكد أننا فقط ننقل ما أوردته الصحيفة بلا تدخل؛ ذلك أن هناك إساءات للإسلام ربما لم تذكرها الصحيفة، في حين سلطت الضوء على الإساءات الموجهة للمسيحية، ربما لتقول إن المسيحية أكثر تعرضًا من الإسلام لهذه الإساءات. وربما أغفلت الصحيفة أن أي إساءة للسيد المسيح أو للسيدة مريم عليهما السلام، تعتبر في جوهرها إساءة للمسلمين الذين يؤمنون بعيسى النبي، وأمه البتول، كجزء من عقيدتهم، وركن ركين من دينهم.
وقد بدأت الصحيفة العد التنازلي لأشهر الإساءات خلال 100 عام خلت، بإلقاء الضوء على
الإساءة العشرين، وهي مسرحية "يسوع المسيح سوبر ستار" الغنائية،
والتي ظلت تُعرَض لأكثر من 12 عامًا متصلة على مسارح لندن وبرودواي. وقد أخرج نورمان جويزون فيلمًا يحمل نفس الاسم عام 1973.
هذا العرض تم فيه تصوير سيدنا عيسى كواحدٍ من المغنين الجدد (الهيبيز)، وأظهرته محبًا لمريم المجدلية. وقتها تجمع المتظاهرون من النصارى أمام مسرح برودواي، معتبرين تصوير السيد المسيح كبشر (وليس كإله، كما يزعمون)، والتعاطف الذي ظهر في العرض مع يهوذا الإسخريوطي، يحمل إساءة لهم. كما احتل تجاهل قضية إعادة بعث سيدنا عيسى مساحة كبيرة من الجدل حول هذا العرض. ليس هذا وفقط، بل واعتبرت بعض الجماعات اليهودية عرض مشهد جمعٍ من اليهود يهتفون بموت سيدنا عيسى مُعادٍ للسامية. وقد سُجلت أربعة ردود فعل دينية على هذا العرض.
الإساءة التاسعة عشرة كانت سلسلة رسوم متحركة بعنوان "بوب تاون" أو "مدينة البابا"،
تهزأ بالفاتيكان، وتُجسِّد حياة شخصية الأب نيكولاس الخيالية، الذي يعيش في مدينة البابا (مدينة الفاتيكان)، ويحجب عن العوام حقيقة البابا الكارتونيّ، الذي أظهرته الرسوم بمظهرٍ شديد الغباء.
هذه الرسوم التي أنتجتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عام 2004، تم إيقاف عرضها في التليفزيون البريطاني، مخافة أن تُغضب الرومان الكاثوليك؛ لتصويرها شخصيات دينية وهمية تمارس معايشات خيالية ساخرة في دولة الفاتيكان، وتتهمهم باستعباد الأطفال.
شبكة (إم تي في) الموسيقية الخاصة بثت هذه الرسوم في ألمانيا مايو 2006، مما عرضها لشكوى مزدوجة من الاتحاد المسيحي الاجتماعي وأسقفية ميونيخ في بافاريا.
ويصف الموقع الرسمي المخصص لتسويق هذه الرسوم على الشبكة العنكبوتية، إياها بأنها: "الأكثر صخبًا وتعديًا وإثارة للجدل في التاريخ"، مضيفًا قوله: "إنها مدينة البابا، حيث يحتل المال والسلطة والفساد رأس الهرم في هذه اللعبة، التي يشترك فيها الجميع".
الإساءة الثامنة عشرة معرض "المسيح بالشوكولاته"
الذي يُقدم تمثالاً عاريًا، من الحلوى، بنفس الحجم الطبيعي لسيدنا عيسى، أُطلق عليه "ماي سويت لورد"، والتمثال من تصميم الفنان كوزيمو كافالارو، ويُظهر الأعضاء التناسلية للمسيح، وهو على خشبة الصلب، كما يزعم النصارى.
وكان من المزمع أن يتم تقديم هذا التمثال في معرض نيويورك للفنون، إلا أن احتجاجات واسعة من قِبل الدوائر الكاثوليكية، ووابل كثيف من رسائل الاحتجاج التي انهالت على الفندق وإدارة المعرض، أجبرت المنظمين على إلغائه.
الإساءة السابعة عشرة كانت معرضًا للصور في السويد، يصوِّر السيد المسيح وهو يأكل مع اللوطيين،
والذين يُغيرون جنسهم، مما أثار جلبة واسعة في أوروبا في فترة ما بين عامي 1998 و2000. وقد دفعت هذه الصور، شديدة الوضوح، البابا يوحنا بولس الثاني إلى إلغاء زيارته لكارل جاستاف، الذي أظهر دعمه لهذا المعرض. وقد تم تسجيل 7 ردود فعل دينية، إدانة لهذه الإساءة.
الإساءة السادسة عشرة كانت ألبومًا يصور السيدة مريم -عليها السلام- وهي تحمل فأرًا في المهد، فوق عنوان "مهنة الغانية"، وهي عبارة سلوفيانية، كانت تُطلَق على تعاليم الكاثوليك بشأن عملية الإجهاض. وسرعان ما توالت ردود الفعل على هذه الإساءة؛ فانطلق 400 من الغاضبين في تظاهرة شعبية صوب مكتب النائب العام، فيما قُدِّم 1000 اتهام ضد الألبوم المسيء، رُفضت كلها من قبل المحكمة العليا، التي أقرت بخلو الألبوم من الذوق، إلا أنها قالت: إنه لم يتخط الخطوط الحمراء المسموح بها. وقد تم تسجيل أربع إدانات دينية، وثلاث على المستوى السياسي.
الإساءة الخامسة عشرة كانت إحدى الحلقات التليفزيونية المسيئة للأديان،
حيث صورت أوبرا بريطانية شخصية السيد المسيح -عليه السلام- كطفلٍ رضيعٍ، متسخة ملابسه. وبمجرد أن عُرضت تلك الأوبرا على شاشات التليفزيون البريطاني قام النصارى الغاضبون بإحراق بطاقات مشاهدة التليفزيون أمام مركز تليفزيون الـ"بي بي سي"، إلا أن باقي التظاهرات كانت متفرقة، وغير عدوانية. وقد تم تسجيل 4 إدانات دينية.
الإساءة الرابعة عشرة كانت حول فيلم مونتي بايثون، "حياة برايان"، للرسوم المتحركة، عام 1979،
والذي يصور شخصية برايان كوهين الذي وُلد في نفس توقيت ميلاد المسيح -عليه السلام- وتم الخلط بينهما. وقد كان الفيلم يهزأ من التدين الزائد عن الحد، على حد وصفه، لذا تم حظره في العديد من مدن المملكة المتحدة، بتهمة الإساءة للدين، خاصة المشهد الذي يُظهِر أولئك الذين تم إعدامهم وهم يُغنُّون أغنية "انظر دومًا للجانب المشرق من الحياة".
وقد كانت الراهبات والحاخامات في أمريكا يتأكدون من عدم عرض الفيلم، الذي كان محظورًا في عدد من الولايات. أما أيرلندة فقد تم حظر الفيلم فيها لمدة 8 سنوات، وفي إيطاليا لمدة 11 سنة. وظلت الأمور هادئة حتى عُرض الفيلم العام الماضي في أحد كنائس نيوكاسل، وأثار غضب جماعة الصوت المسيحي المحافظة. وقد تم تسجيل 5 إدانات دينية، وإدانتين سياسيتين.
الإساءة الثالثة عشرة كانت تمثالاً لبوذا يحمل موزة وبيضتين في مكان حساس،
وتم عرضه في الأكاديمية الملكية للفنون الصيف الماضي، لكن حينما نُقل إلى نورفولك، مدينة النحاتين، أثار الحنق في صفوف وحدة مكافحة جريمة الكراهية، التابعة للشرطة المحلية. إلا أن أوامر دان كوكس جاءت من واشنطن بإزالة التمثال من المعرض.
صانع التمثال قال: إن هدفه كان إظهار أن الجميع يمكنهم الإساءة لشيء في هذه القرية العالمية (عالم اليوم). وتم تسجيل 5 تعديات جنائية في معرض الاحتجاج على هذه الإساءة، إضافة لإدانتين دينيتين.
الإساءة الثانية عشرة كانت معرضًا للوطيَّيْن جيلبرت وجورج، اللذين أثارا جدلاً واسعًا حول تشاركهما الفراش،
فيما كانا يدعيان أنهما يختبران مدى حرية التسامح الديني مع حالتهما، فيما يتساءلان، في إساءة واضحة، عما إذا كان المسيح شاذًا!
وقد أثارت هذه الإساءات الكنيسة الكاثوليكية، خاصة وأن إحدى صور المعرض كانت تحمل نصًا مكتوبًا عليه (الرب يحب الجنس)، وقد أدان عضو البرلمان آن ويديكومب ما اعتبره سب الدين. وقد تم تسجيل إدانتين دينيتين وثلاث إدانات سياسية.
الإساءة الحادية عشرة ترجع لعام 1925،
حين نشرت صحيفة "ذا ستار" رسمًا كارتونيًا يُظهر أهم الشخصيات العالمية تحتفل بكابتن فريق الكريكيت الإنجليزي جاك هوبز، وقد صور الرسم النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- من بين المحتفلين. وهو الأمر الذي أثار مسلمي الهند، وجعل الحكومة الهندية تُصدِر احتجاجات رسمية على تلك الصور. وقد تم تسجيل 5 إدانات دينية، ومثلها على المستوى السياسي.
الإساءة العاشرة كانت فيلمًا حول رجل نصَّاب يروِّج للدين بُغية الغِنى، وقد تم حظر الفيلم في الولايات المتحدة بموجب قضية رُفعت ضده من قبل الكنيسة العلمولوجية ( وهي تدعو لمجموعة من التعاليم الدينية المختلطة بأفكار علمانية). ورغم ادعاءات المنتجين أن الفيلم لم يكن يقصد مؤسس الكنيسة العلمولوجية، رون هابارد، بإساءاته، إلا أن الكنيسة زعمت أن الفيلم كان يسعى للتأثير على هيئة المحلفين في قضية ليزا ماكفيرسون، التي لقيت حتفها في رعاية كنيسة علمانية في فلوريدا. وقد تم تسجيل 3 أعمال إجرامية في معرض الاحتجاج على الإساءة، و6 إدانات دينية، ومثلها على المستوى السياسي.
الإساءة التاسعة كانت مسرحية في أحد معابد السيخ، تُظهر مشاهد اغتصاب وقتل واعتداءات جسدية، وهو الأمر الذي اعتبره الكثيرون من السيخ إهانة كبيرة لهم. وفي ليلة افتتاح المسرحية في مسرح برمينجهام، نشبت تظاهرات كبيرة أدت لإلغاء العرض. وقد تم تسجيل 7 إدانات دينية، وإدانتين سياسيتين.
الإساءة الثامنة كانت حول كتابة القرآن الكريم على ورق التواليت، وقد تم الحكم في تلك القضية على مانفريد فان بالسجن لمدة عام واحد في ألمانيا، لعرضه هذا الورق مكتوبًا عليه آيات من القرآن الكريم للمساجد ووسائل الإعلام، وهو الأمر الذي من شأنه تعكير صفو الأمن العام. وقد تم تسجيل 6 أعمال مخالفة للقانون في معرض الاحتجاج على الإساءة، بالإضافة إلى 5 إدانات دينية، فيما لم يتم تسجيل أية إدانات على المستوى السياسي.
الإساءة السابعة كان مرتكبها أوفيلي، الذي رسم بريشته صورة للسيدة مريم -عليها السلام- بروث الفيل، وأحاطها بقصاصات من مجلات إباحية لأعضاء تناسلية نسائية.
هذا الرسم تم إزالته من متحف بروكلين للفنون عام 1999، بعدما هدد رودي جويلاني، الذي كان يشغل منصب العمدة حينها، بسحب المنحة التي تُقدَّم للمتحف، وقيمتها 7 ملايين دولار. وقد تم تسجيل 5 إدانات دينية، و8 على المستوى السياسي.
الإساءة السادسة كانت رسمًا لدانوتا نيتزنالسكا، يُظهر عضوًا ذكريًا على الصليب، وقد أدينت بتهمة انتهاك قوانين احترام الأديان، و حُكِم عليها بالسجن لمدة 6 أشهر.
الإساءة الخامسة كانت من فعل عملاق الألعاب الالكترونية، شركة (سوني)، التي صنعت لعبة حول إطلاق النار داخل كاتدرائية مانشستر، دون أن تأخذ تصريحًا من رئيس الكاتدرائية.
وكانت الكاتدرائية تسعى لتقليل معدلات العنف في المدينة التي ابتليت بجرائم إطلاق النار، لذا هددت الكنيسة بمقاضاة سوني اليابانية لخرقها حقوق الملكية الفكرية الخاصة بتفاصيل الكاتدرائية من الداخل.
وقد أخبر توني بلير، وكان يشغل منصب رئيس الوزراء وقتها، البرلمان أن شركة عملاقة مثل سوني ينبغي عليها أن تكون أكثر حساسية، وتتحمل مسئولياتها في مثل هذه القضايا.
لكن الجدل حول اللعبة أُثير مرة ثانية حين رُشحت لجائزة "بافتا" (الأكاديمية البريطانية لفنون الفيلم والتليفزيون). وقد تم تسجيل 5 تعديات جنائية في معرض الاحتجاج على هذه الإساءة، إضافة لـ6 إدانات دينية، وخمس على المستوى السياسي.
الإساءة الرابعة كانت فيلمًا، مدته 10 دقائق، بعنوان "الخضوع" للمخرج ثيو فان جوخ، حول ما يدَّعون أنه عنفٌ يمارَس ضد المرأة في البلدان الإسلامية. ويظهر في الفيلم أربعة مسلمات يشتكين إلى الله -وهنَّ غير محتشمات- الظلم الواقع عليهن، وآيات من القرآن حول آيات الرجم مكتوبة على ظهورهن.
وقد تلقى المخرج فان جوخ، والكاتب هيرسي، تهديدات بالقتل في هولندا على خلفية هذا الفيلم. وفي 2004 قُتل فان جوخ بالفعل، وألقي القبض على مُطلق النار وهو يحاول الفرار من مسرح الحادث. أعقب ذلك سلسلة من التظاهرات شهدت 174 حادثة عنف ضد المساجد والكنائس والمدارس الإسلامية.
وفي الوقت الذي دعا فيه وزير العدل الهولندي إلى تطبيق القوانين التي تُجرم سب الأديان بصرامة، خرجت دعوات مناهضة تطالب بإلغاء هذه القوانين كلها، بل وطالب أحد أعضاء البرلمان الهولندي من المستقلين بوقف هجرة غير الغربيين إلى البلاد لمدة خمس سنوات، بُعيد مقتل فان جوخ. وقد تم تسجيل حالتي خروج على القانون في معرض الاعتراض على الإساءة، بالإضافة لـ8 إدانات دينية، و58 على المستوى السياسي.
الإساءة الثالثة كانت صورة للسيد المسيح عليه السلام معلقًا على الصليب وهو يتبول، وقد فازت بجائزة مركز الجنوب الشرقي للفن المعاصر عام 1989، وهي الجائزة التي يُشارك في رعايتها وكالة المنح الوطنية للفن، وهي وكالة حكومية أمريكية. فيما وصل الجدل حول تلك الصور إلى مجلس الشيوخ الأمريكي. وتم تسجيل 4 إدانات دينية، و10 على المستوى السياسي.
الإساءة الثانية كانت آيات سلمان رشدي الشيطانية، والتي مُنح بسببها وسام الفروسية. هذا الكتاب المتهكم على الإسلام دفع الإمام الخميني لإصدار فتوى تُهدر دم رشدي بتهمة سبه للدين.
وقد توجه أكثر من 10 آلاف من الغاضبين أمام مقر المفوضية البريطانية العليا في الهند، فيما أُطلق النار على ثلاثة، ولقي اثنان مصرعهما في معرض الاحتجاجات على هذه الإساءة، كما قتل 37 في أحداث منفصلة في تركيا بنفس الخصوص.
هذا الغضب أجبر رشدي على الاختباء لمدة 10 سنوات، وتعيين حراسة خاصة له على مدار الساعة، لكنه رفض الاعتذار عن الإساءات التي أوردها في كتابه "آيات شيطانية". وقد توصل روبين كوك، وزير الخارجية البريطانية، إلى صفقة مع الإيرانيين أقنعهم بمقتضاها بعدم تطبيق فتوى الخميني بحق سلمان رشدي، رغم أن الفتوى ما زالت قائمة حتى اليوم.
لكن جذوة الغضب اشتعلت من جديد بعد منحه وسام الفروسية العام الماضي، وتم إحراق صوره وملكة بريطانيا في شوارع إسلام آباد. كما هددت القاعدة بضرب المصالح البريطانية؛ ردًا على هذا التكريم، ومازال الكتاب محظورًا في الدول الإسلامية.
الإساءة الأولى، والتي ختمت بها الصحيفة أشهر 20 إساءة خلال قرنٍ من الزمان، كانت الرسوم الكارتونية المسيئة للرسول الكريم، صلى الله عليه وسلم. هذه الرسوم التي تُظهر النبي مرتديًا لقنبلة مكان العمامة -والتي نشرتها صحيفة يولاندس بوسطن- حركت مظاهرات عارمة جابت أنحاء العالم.
هذه إساءات عشرون ضد الأديان، وضعيِّها وسماويها، صحيحها ومحرفها، جمعتها الصحيفة البريطانية، وربما تكون تركت أكثر مما ذكرت، لكن تبقى في النهاية دلالتها الواضحة على مدى التطاول على المقدسات في هذا العصر.
لمطالعة نص التقرير، انقر هنا
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد عمر ; 12 - 5 - 2008 الساعة 06:58 AM
لكم أن تعلموا غلاء ثمن الدقيقة في رمضان ، لا تضيعوا أوقاتكم في كلام لا يفيد ، وهموم لا تنقضي ، ومشاكل لا تنقطع ، وتفكير في مستقبل لم يأت بعد
في الدقيقة الواحدة تسبح مائة تسبيحة، وتقرأ صفحةً من المصحف، وتطالع ثلاث صفحات من كتاب، وتكتب رسالة، وتتلو سورة الإخلاص ثلاثاً.
هكذا زن الأمور ، الوقت رأس مالك فلا تخاطر .
البحث على جميع مواضيع العضو أحمد عمر
لى تعليق لم تتحه فتره التعديل المسبوح بها للمقاله ان ادرجه
وهو انها تجاهلت بالفعل الكثير والكثير من الاساءات المتكرره ضد الدين الاسلامى الحنيف و دا بيفسره يمكن ان المقاله بتاريخ قديم نسبينا ..
ع كلا المقاله بين اديكم وانتظر تعلقكم![]()
لكم أن تعلموا غلاء ثمن الدقيقة في رمضان ، لا تضيعوا أوقاتكم في كلام لا يفيد ، وهموم لا تنقضي ، ومشاكل لا تنقطع ، وتفكير في مستقبل لم يأت بعد
في الدقيقة الواحدة تسبح مائة تسبيحة، وتقرأ صفحةً من المصحف، وتطالع ثلاث صفحات من كتاب، وتكتب رسالة، وتتلو سورة الإخلاص ثلاثاً.
هكذا زن الأمور ، الوقت رأس مالك فلا تخاطر .
البحث على جميع مواضيع العضو أحمد عمر
أها المسلسل دة أنا شفت كذا حلقة منو كدة ....الإساءة التاسعة عشرة كانت سلسلة رسوم متحركة بعنوان "بوب تاون" أو "مدينة البابا"
تقريبا دة أكتر إساءة فيهم برأيي علشان تقريبا ملايين الأطفال بيتفرجوا عليه ودة يجيبلهم عقائد ممكن متتغيرش ...
ميرسي على التقرير
حسبي الله ونعم الوكيل
بارك الله فيك اخي وجزاك الله كل الخير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)