سأراقصك
في خيالي
لا أدري
إلى متى سأظل
أواجه شوقي
لكِ وحدي
ولا أصرح لكِ
مللت الصبر حبيبتي
أريد أن أرى
وجهك أمامي
وأقبل بعدها خيالكِ
بأجفاني
عندما أغمض عيناي
وأفتحهما ولا أخاف
أن تذهب
كيف لي أن أواجه
حبي لك وحدي
لن أحتمل
هذه الخيالات أكثر
أريدك الآن
بجانبي
لنشابكِ أصابعنا
وأحس أن حرارة
يداكِ
تحرك في عروقي
الدم
وها أنا أعود
لخيالاتي
ولكن..... أين أنتِ
أين أنتِ