
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحرف
سألتك لما فاض بيا
شوقى وحنانى
وزاد فى القلب
أسئلته
جابها وجانى
وهسأل مين ومين غيرك
بيسرى هواه
فى شريانى
وعينى تنام على حبك
وتصحى تقول بيهوانى
بيسأل قلبى من جواه
وشوقه زاد وحبه دواه
سألنى ليه أنا أتحير
وليه بهواك بتتغير
ساعات يفيض
ساعات يزيد
ساعات م الهجر يتأثر
سألنى وراح كده كفاية
سؤاله ليك ماله نهاية
وشوقه وحيرته
وخوفه وغيرته
هو الحب والغاية
سؤالى ليك
بألف سؤال
بيحيرنى جوة البال
هاييجى يوم وتنسانى
وشوقك ليا يتغير.؟
وتهوى في يوم
حبيب تاني
ويعيش قلبي متحير.؟
وبعد الشوق
وبعد شروق
حبك فى قلبى يتأثر
جاوبنى يللى سامعنى
وبإجابتك ترجَّعنى
ومن أسئلتى خرجنى
وطمني
ياريت يعني !!
***
نور الحرف
وثانيه تزيد
بسؤال
يغتال ليلي
عن حب
جديد
قد ياتى من
بعيد
كغيمه شتاء
تسقط امطارها
كلما تريد
فتجتاحنـي
وكأنها حولي
ترافقني
بـكل إتجهاتى
فلا تحيد
أقول أحبكِ
فتعود
وتسأل
كما انها
لم تبتدىء
هكذا يكون
حالي كلما
عدت اليها
من جديد
فكلما سؤالها
نادانى كلما
من هدوئى
أستفيق
فأنادى ياحبيتى
كفى لندع
السؤال ونقول
له مع الف
سلام
فكم أشتاقكِ
بصحوى
والمنام
احبكَ قوليها
فمصبها
من شفتيكِ
عسل
كلما لسانكِ
بها سال
الا يكفيكِ جنونى
ليغنى
عن الف سؤال
فالحب قبلك
لامعنى له
ولا لون
هو جوابى
لسؤالكِ أغنى
فكيف يكون
بدونكِ الكون
فرفقاً بقلبي
فإنه
من كثره سؤالكِ
يصيح الأه
فكم أه
أنطقها حتى بات
موالا
لسانى غناه
قلت لربما
تتوقفى
عن السؤال
لعل أنفاسى
اقرب لقلبكِ
قلت
لربما روحى
محتاجه تطل
من عنق
هذا السؤال
فأجعلينى على
سفوح
لسانك كلمه
قد تسعدنى
وتتبدل بعدها
الاحوال
قلت لربما
وانتِ
أكملي الحرف
اني انشد
حبكِ
فلست بجرف