صبآحُ الدمعةِ التي إرتوت منها ال / رُوُح !
لتبعثرهآ أشعةٌ تتزآحمُ عبر فتحةٍ صغيرةٍ من نآفذة غرفتي
أن كفكفي دموعكِ فقد أتى الصبآح .!
وأن إخفضي صوتكِ
وأكتُمي شهيق زفرآتكِ
فإنمآ تنآجين قريبٌ .. كريمٌ لايردّ من يسأله .!
يخآطبكِ بإيمآن قلبكِ ..
[ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ]