الإسم : مصطفى احمد محمد حسنقمر.."مصطفى قمر"
مكان وتاريخ الميلاد : الاسكندرية..22 سبتمبر 1966
برج : العذراء
الجنسية : مصري
المهنة : مطرب - ملحن - موزع - ممثل
التحصيلالدراسي : خريج كلية التجارةجامعة الاسكندرية..شعبة ادارة اعمال
الحالة الاجتماعية : متزوج من "غادة"..ولديه ولدان "اياد" و "تيام"
عددالألبومات : 15
عدد الكليبات : 23
عدد الأفلام : 7 ..ومسلسل اذاعي "مصر ايطاليا وبالعكس" ومسلسل تليفزيوني " علي ياويكا"
مصطفى قمر في كادرفني
وجه مصطفى قمر وشخصيته متميزة لا يمكن مقارنتها بأحد غيره وهذا مادفع به الى الصفوف الاولى
والأهم ان وجهه وتحركاته كانت الطريق الى السينماالمصرية التي افتقدت نجوم الغناء الاستعراضي
الذين تميزت بهم في فترة الخمسيناتوالستينات وقدموا اجمل لمحات الغناء الاستعراضي
وبعد ان تأكد نجاحه في دنيا الغناء فتحت له السينما المصرية ابوابهاكي يبقى الأمل في ان يقدم لنا
هذا المطرب المحبوب افلاما سينمائية غنائية جميلةمن يدري لعلها تسترد لنا زمن الرومانسية الجميل المفقود
مصطفى قمر، مغنيمصري ولد في الأسكندرية في 22/9/1966، أحبّ الموسيقى منذ هو كان طفل صغير، هو أهدىفي لعب الموهبة، هو كان يؤدّي العود متى هو كان في المدرسة، ويوم واحد أبّيه إشتراهجيتار من البحّار الإسباني، الذي ثبّت وتعلّم اللعب، هذا كان بداية صداقتهبالجيتار. ثمّ مصطفى تعلّم عزف الجيتار و البيانو في الكليّة الإسكندرية للموسيقى،الذي يدعى كونسيرفوتوار هو أفضل رجل عربي تلك جيتار مسرحيّة بعد عمرخورشيد.
جامعةمصطفى
عندما مصطفى بلغ هو إعترف بجامعةالأسكندرية لدراسة التجارة لمساعدة أبّيه لا يعرف ما المستقبل لجلبه. في الجامعةكشف موهبته في غناء والإعداد الموسيقي، شارك في العديد من الأطراف هناك، إستعملأغاني أعظم مغنين عرب يحبّون عبد الحليم، عبدالوهاب … الخ. هو ما زال في الجامعةغير خزانة نقود هو كان في سنّ 28 الذي يعني بأنّ هو كان يفشل لأنه كان عمل مشغول فيأغانيه. في الجامعة قابل السامح أجامي الذي كتب أغلب أغانيه، وخالد عبد إلاتيف الذيأصبح مديره. أولئك الأصدقاء الثلاثة كانوا يقابلون كلّ يوم في شاطئ الأسكندريةلغناء الأغنية مكتوبة من قبل سامح وهادئ من قبل مصطفى، ذلك كان ظهوره الأول بينمامغني.
أيضا هناك قابل ريدا زايد الذي كتب بعضأغانيه أيضا وأشرف سارخوجلي الذي ألّف موسيقى له، هذه المجموعة كانت المصنع الصغيرلأغاني مصطفى في ذلك الوقت. الذي قدّم على شاطئ مرحلتهمالأسكندرية.
عائلةمصطفى
في الجامعة التي قابل مصطفى غادة، وقعوافي الحبّ وفيما بعد هم تزوّجوا، وولدوا آياد وتيام، و عمل أغنية لزوجته " teery ashanek ghanna " لم ينشر أبدا إلى الجمهور الذي يبدي شعور نحوه غادة، ببساطةعائلته كانت إحدى العناصر الرئيسية من نجاحه.
طريق مصطفى منالشهرة
اليوم الواحد بينما هو كان يغنّي إلىمصطفى قابل رجلا الذي قدّم نفسه قائلا " أنا حميد إلشاعرى " ، الذي أدّى لفّةقيادية في بداية مصطفى الحقيقية الفنية، ساعد مصطفى للمجيء إلى القاهرة ويقابل شركةالإنتاج الأولى في حياته، وحتى هو كان الفرصة الوحيدة لمصطفى لبدء هو جعل المشاكلبالشركة كلّ لأن أراد تقديم نوع الموسيقى آمن به، وبعد سنوات من المشاكل في القاهرةحيث مصطفى لم يعرف أي شخص ماعدا حميد، ثانية حميد ساعده لإطلاق أغنيته الأولى في " الصديقة " الألبوم، يجعله مشهورة في جميع أنحاء مصر بأغنيته الأولى " ولا يا ابو خدجميل " لاحقا الذي كرّس إلى زوجته غادة وحميد إستعملا موهبة مصطفى في إعدادالموسيقى وجعلا مصطفى يعدّان إلى أغلب جيله مغنين ثمّ وبمساعدة حميد مصطفى جعلاألبومه الأول "وصاف" . أدّت أغنيتان لفّة مهمة في نجاح مصطفى، الذي: " يا ابو جلبيةطوبى" و"حبيبى" ، ثمّ أصبح أكثر شهرة عندما نشر ألبومه الثاني "لياليكى" ، الذيساعد لإنتشار موسيقاه في جميع أنحاء العالم العربي.
نجاح مصطفى لميتوقّف في هذه النقطة، إستمرّ بالألبوم القادم " سكة العاشقين" ، وضرب المبيعاتالأعلى في العالم العربي بألبومه "افتكرنى" ، يجعل نفسه اسم ذهبي بين المغنينالأعظم، أن يكون المعروف بقمر النجوم، وقمر الأغنية العربية، ثمّ شارك في العديد منالمهرجانات مثل جيراش في الأردن، قرطاج في تونس، الوفاء والمحبة في سوريا والعديدمن المهرجانات العربية الأخرى.
قرّر مصطفى فيما بعد أن يقوم بتغيير فيألبومه الجديد لإختبار فائدة الناس الحقيقية في مصطفى قمر، لذا أطلق ألبومه الجديد " إلى من يهمه الأمر " الذي تضمّن خمسة من أغاني مصطفى الأكثر خصوصية، إحدى هذهالأغاني " كان ليا يوم حبيب" التي كانت الأغنية الأولى غنّى في حزب في وقت سابق فيالكليّة، وهو ألّف كتابا عنون باسم ذلك الألبوم، وصف هذا الكتاب كم هذه الأغانيقصدت مصطفى، أيضا قصّة نجاحه
إحتوى أيضا هذاالألبوم الرسالة الصوتية التي تقول: " أنصاري الأعزاء، في الماضي عندما انام، كانعندي حلم وصول قلوبك؛ غنّيت الكثير، وجعلت نجاح عظيم إلى أن تعبت، لكنّي ما زلتعندي طريق طويل للذهاب، وكلّ الأغاني التي جعلت، أكرّسه إليك في كتاب وألبوم " الذياليه قلق " . إعتقد مصطفى أحد النجوم الألمع في جيله الذي وصل النجومية في الوقتالقصير جدا تتقدّم على كلّ زملائه الذين أصبحوا النجوم البارزين لاحقا
الإستنتاج
أسلوب مصطفى الفريد، خلط بين الموسيقىالشرقية والغربية وبين البوب وموسيقى الكلاسيكية هذا الأسلوب ساعده إلى النجاحبسرعة، جعل 12 ألبوم تتضمّن 120 أغنية كلّهم جعلوه يستحقّ أن يكون من ضمنالعمالقة