سبحانه جل جلاله .. فعلا كلامكـ صحيح يا تريكه ..وذلك باعتماد القلب على الله سبحانه وتعالى،
الا بذكر الله تطمئن القلوب ..
تسلم ايدكـ تريكه وباركـ الله فيكـ ..
رسالة الى انسان مهموم
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد فالمطلب الأساسي لكل إنسان هو راحة القلب وسروره والابتعاد عن الهموم والغموم وتقبل القلب بانشراح للسرور والبهجة وان يتقبل الإنسان المكاره والهم والغم بالمقاومة بقدر الإمكان وبالصبر الجميل وبذلك تتكون لديه مقاومة ذاتية للتغلب على المكاره واحتساب الأجر والثواب عند الله. أما الإنسان ضعيف الإيمان فيتلقى المصائب بالبطر والطغيان والهلع فهو بذلك غير مرتاح البال. والدين هو الدافع القوي والأساس الذي يحث الإنسان على القناعة والرضى بما قسم الله له من مرض أو فقر أو ما شابه ذلك. فالمؤمن بإيمانه وقناعته تجده قرير العين راض بما قسم الله له- فهذه أحوال تريح الإنسان وتثبت فؤاده. وفي القريرة تلطف المخاوف وتهونها وبذلك تزداد شجاعته وتخفف عنه وطأة الخوف تهون عليه المصاعب.
ومن الأشياء التي تزيل الهم والغم والقلق أن تعامل الناس قولا وفعلا بمعاملة حسنة، وبها يدفع الله عنه المكروه لما يرجوه من الخير، كذلك من الأشياء التي تدفع القلق الناشئ عن توتر الأعصاب ،الانشغال بعمل نافع أو علم مفيد، والابتعاد عن التفكير بالماضي أو الحزن عليه، بل التمسك بالقول الكريم "قدر الله وما شاء فعل."
وأن يكون الإنسان قنوعا بما قسم الله له وان يسترشد بقول الرسول الكريم (ص) "انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فانه أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم."
ومن الأسباب التي تدخل السرور إلى القلب السعي لطرد الأسباب التي جلبت الهموم وإيجاد سبل جلب السعادة للنفس، وان يكون الإنسان قوي القلب لا تزعجه الأوهام والخيالات وذلك باعتماد القلب على الله سبحانه وتعالى، كما أن الإنسان العاقل يجب أن يعلم أن حياته قصيرة جدا وعليه أن يتغلب على الصعاب والأكدار بإيمانه القوي بقوله تعالى"قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا." وان تعود نفسك ألا تطلب العون الا من الله تعالى.
سبحانه جل جلاله .. فعلا كلامكـ صحيح يا تريكه ..وذلك باعتماد القلب على الله سبحانه وتعالى،
الا بذكر الله تطمئن القلوب ..
تسلم ايدكـ تريكه وباركـ الله فيكـ ..
فعلا القناعه والرضى بما قسمه الله
كمان الايمان بالله وقوة الثقه فيه بتشيل اي هم مهما كبر
واقتبس من المقال
ومن الأشياء التي تزيل الهم والغم والقلق أن تعامل الناس قولا وفعلا بمعاملة حسنة، وبها يدفع الله عنه المكروه لما يرجوه من الخير، كذلك من الأشياء التي تدفع القلق الناشئ عن توتر الأعصاب ،الانشغال بعمل نافع أو علم مفيد، والابتعاد عن التفكير بالماضي أو الحزن عليه، بل التمسك بالقول الكريم "قدر الله وما شاء فعل."
تسلم يا تريكه على الكلام الجميل ده وجزاك الله كل خير يا اخى.........
E L K H W A G A
{ V . I . P }ليه كل حاجه حلوه عمرها قصير ليه كل شى فى عيونا دايما بيتغيرالبحث على جميع مواضيع العضو ELKHWAGA
شكرآ ياتريكه على الموضوع الجميل
فعلآ الواحد كان محتاجله
بارك الله فيك
تسلم يا تريكه على موضوعك ده
E L K H W A G A
{ V . I . P }ليه كل حاجه حلوه عمرها قصير ليه كل شى فى عيونا دايما بيتغيرالبحث على جميع مواضيع العضو ELKHWAGA
يسلمو كتير على التوبيك والرساله المتميزة
وان يكون الإنسان قوي القلب لا تزعجه الأوهام والخيالات وذلك باعتماد القلب على الله سبحانه وتعالى، كما أن الإنسان العاقل يجب أن يعلم أن حياته قصيرة جدا وعليه أن يتغلب على الصعاب والأكدار بإيمانه القوي بقوله تعالى"قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا." وان تعود نفسك ألا تطلب العون الا من الله تعالى.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)