موضوع مهم جدا يا طيف جزاك الله كل خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" الحياء "
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّهم عَنْهم عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ * البخاري
إخوتي وأخواتي أحب روح العطاء والنقاش الذي يمتلكه الجميع ،،
لذلك أود ان أخذ برايكم في موضوع الحياء للأنثى ، كيف نقول ان هذه الانثى تمتلك حياء ؟!
وما هو الحياء المحبب وما هو الحياء المرفوض ؟! ولماذا هناك من ينظر للحياء بانه ضعف شخصية ؟!
وما هي حدود الحياء أم ان الحياء في جميع الأمور وفي جميع الاوقات ؟! وكل ما يتعلق بخلق الحياء للإناث !!
موضوع مهم جدا يا طيف جزاك الله كل خير
E L K H W A G A
{ V . I . P }ليه كل حاجه حلوه عمرها قصير ليه كل شى فى عيونا دايما بيتغيرالبحث على جميع مواضيع العضو ELKHWAGA
طبعا يا طيف في البداية كده الموضع ده محتاج مناقشة يعني انا هتابع ان شاء الله
.. الحياء.. الحياء .. إنه مفتاح النصر الأزلي على أنفسنا وعلى عدونا الإنسي والشيطاني.الحياء ملاك الخير انفس متعطشة للايمان .. غض البصر أمرنا به وثمرته الحياء .
الحياء من الله : ( أن تحفظ الرأس وما وعى ، والبطن وما حوى ، وتذكر الموت والبلى . ومن أراد الآخرة ترك زينة الحياة الدنيا ، وآثر الآخرة على الأولى ، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء ) [قول الرسول صلى الله عليه وسلم].
( إذا لم تستح فاصنع ما شئت).
إذا قل ماء الوجه قل حياؤه
ولا خير في وجه قل ماؤه
حياؤك فاحفظه عليك فإنما
يدل على طبع الكريم حياؤه
-.-.-.-.**.*..*.-.-..-.-
الحياء عكس الخجل
الحياء خلق يعث على فعل الحسن و ترك القبيح فالمسلم المؤمن يستحي أن يعمل المنكرات لأن الله مطلع عليه
الحياء من صفاة المؤمنين و هي شعبة من شعب الإيمان كما قال عليه الصلاة و السلام { الإيمان بضع وسبعون شعبه فأفضلها لا إله إلا اللّه وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان }.
والحياء من صفات المولى جل جلاله : ((إن ربكم حيي كريم يستحيي من عبده إذا بسط يديه أن يردهما خائبتين))
والحياء أصل كل خير فقد قال عليه الصلاة والسلام :"الحياء لا يأتي إلا بخير"
وقد قيل: ( الحياء نظام الإيمان فإذا انحل نظام الشيء تبدد ما فيه وتفرق ).
أما الخجل فهي الصورة المذمومة للحياء و تنشأ إما عن ضعف الشخصية او بسبب التربية
فترى شخص لا ينكر المنكر بحجة الحياء!!!
فنقول له بأن هذا خجل و ليس حياء و هذا هو المذموم
فيجب ان نفرق بين هذين الصفتين لأن كثير من الناس لا يفرقون بينهما
ملحوظة : في بعض الجمل منقوله من مواضيع آخرى
عِنْدَمَا لاٌَُِ تَدْري نَفْسٍ كَيْفَ تَرْتَوي مِنْنَفْسٍ سَكَنَتْ رُوحَهَــــا فَإِنَها تَشْتَاقْوَ لكِنْ بِصَمْتٍ مُؤْلِمْالبحث على جميع مواضيع العضو MoOoRa
الحياء برأيي المتواضع هو الانوثه كلها فلا يمكن للانثى ان تكون ذات انوثه دون حياء ولكن ضاع الحياء عند البعض فضاعت انوثتهن .. كيف يمكن ان نصف فتاه تشرب الشيشه في الاماكن العامه والسيجاره والمشروبات الروحيه وتخرج مع هذا وذاك وتلبس اللباس الكاشف لجسمها الا اللهم ما ستر جزء من عورتها .. بالله عليكم اين الحياء في هذا ؟؟؟
بارك الله فيك عمرو على اضافة كلام رائع عن الحياء وفعلا كلام سليم
ةاضافات مميزة
لكن ما درجة الحياء المطلوبه من الفتاة
هل مطلوب منها الصمت مثلا وعدم الكلام او المناقشه او الاعتراض لتكون عندها حياء
هل مطلوب منها عدم الخروج
ما هو فعلا الحياء المرغوب توفره عند البنت
تسلم عمرو وردك فعلا تحليل جميل واراء رائعه
يجب قبل ان نتحدث عن الحياء نعرف معنى الحياء
فالحياء انقباض يجده الإنسان في نفسه يحمله على عدم ملابسة ما يعاب به ويستقبح منه,
ونقيضه: التصلف في الأمور وعدم المبالاة بما يستقبح ويعاب, قليل,
فمن أخذ نفسه بالحياء واستعمله فاز بالحظ الأوفر, ومن تركه فعل ما شاء وحرم خيري الدنيا والآخرة.
وقال ابن رجب: الحياء نوعان:
أحدهما: ما كان خلقًا وجبلةً غير مكتسب، وهو من أجل الأخلاق التي يمنحها الله العبد ويجبله عليها، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم:" الحياء لا يأتي إلا بخير" فإنه يكف عن ارتكاب القبائح ودناءة الأخلاق، ويحثّ على مكارم الأخلاق ومعاليها، فهو من خصال الإيمان بهذا الاعتبار.
والثاني: ما كان مكتسبًا من معرفة الله، ومعرفة عظمته وقربه من عباده، واطلاعه عليهم، وعلمه بخائنة الأعين وما تخفي الصدور، فهذا من أعلى خصال الإيمان، بل هو من أعلى درجات الإحسان. وقد يتولد الحياء من الله من مطالعة نعمه ورؤية التقصير في شكرها، فإذا سلب العبد الحياء المكتسب والغريزي، لم يبق له ما يمنعه من ارتكاب القبيح والأخلاق الدنيئة، فصار كأنه لا إيمان له.
ولذلك فقد جاء في الحديث أن الحياء من الإيمان، فعن ابن عمر رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى رَجُلٍ مِن الْأَنْصَارِ وَهُوَ يَعِظُ أَخَاهُ فِي الْحَيَاءِ, فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((دَعْهُ فَإِنَّ الْحَيَاءَ مِن الْإِيمَانِ)).
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((الْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً, وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِن الْإِيمَانِ)).
وعلية
1- أن الحياء خصلة حميدة، اتفقت على استحسانه، والترغيب فيه سائر الشرائع، كما دلت العقول والفطر على فضله، وحسن عاقبته، فعلى المسلم أن يتصف به، ويلازمه في سائر أمره، فالحياء خير كله.
2- أن من لا يستحي يرتكب الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولا يحجزه عن ذلك شيء، لأَنَّ الْحَيَاء هُوَ الدَّافِع عَن ارْتِكَاب السُّوء, فَالْحَيَاء مِن اللَّه يَمْنَع مِن الْقَبَائِح الدِّينِيَّة, وَمِن النَّاس يَمْنَع مِن الْقَبَائِح الْعَادِيَّة, فَإِذَا فُقِدَ الْحَيَاء لَا يُبَالِي الْمَرْء بِمَا يَفْعَل.
3- على المسلم أن ينمي في نفسه هذا الخلق الكريم، بالأخذ بأسبابه، ومنها؛ التعرف على أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به، وملازمة مجالس العلم وحلق الذكر، ومصاحبة الأخيار
واخيراً سيدتى العزيزة فالحياء للانثى كما تسألى حضرتك
فعن رسول الله صلى الله علية وسلم قال فيما معناه ( الحياء حلو كله ) ..
معظمة منقول
اعتذر عن الاطال
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ البلد ; 4 - 6 - 2008 الساعة 10:24 AM
يجزيكى الخير طيوفه وخليني اقلك شو الحياء يلي علمني عليه بابا ويلي اهم شي نصحني فيه اسلامي ورسولي صلى الله عليه وسلم
الحياء اني ما ارفع صوتي لا بالبيت ولا برا
الحياء البس ملابس الاسلامية
الحياء ما ادحك ولا اكل بالشارع
ما اسمح لشب يتطاول علي بالتزامي بحجابي ونقابي
وما اسكت لو حد هاجم ديني وادافع عنو من غير ما اسيء له ولا اسيء للرسول عليه اللصلاة والسلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)