السلام عليكم ورحمة الله
ممكن حد يسال هو احنا محتاجين كرامات او محتاجين دليل ان الدين ربنا بينصره وبيمكن ليه اقول طبعا مش محتاجين بس علشان ناس كتير مكنتش متوقعة نصر اهلنا بغزة طبعا بالمقاييس العقلية مستحيل لكنهم نسيوا المقاييس الايمانية الربانية تعالوا نشوف وبعدين ننتانقش هنا
ان شهداء غزة كلهم كرامات فاذا نظرت الى اي شهيد رايته يبتسم وبرغم القصف العنيف الا ان وجهه مضيء ودمائهم حمراء نقيه ومن الكرامات لاهل غزة الصامدة ذكر طبيب معالج في غزة انه جاء اليهم مرابط من رابطين القسام وكان قد اصيب بعيار ناري وعندما نزع عنه ثيابه كانت الرصاصة موجه الى القلب .........ولكن هذا المجاهد رغم كل هذه الاحداث لم ينسى ان يضع القران وحصن المسلم في جيبة ووجود القران هناك منع دخول الرصاصة الى صدرة وا ان تخترق حتى القرانوالحمد لله ان المجاهد لم يصب الا برضوض بسيط وقد تم شفاءة

الكرامة الثانية
أحد مجاهدي كتائب القسام في مدينة رفح وهو مصاب وفي غرفة العناية المكثفة ( الانعاش ) وحالته وصفت بالخطرة الشديد يقوم بإلقاء خطبة دينية في الغرفة

الكرامة الثالثة


أبو عبيدة أحد قادة المقاومة الميدانية شرق حي الزيتون في مدينة غزة قال لـ"إسلام أون لاين.نت": "كنت ومجموعة من المرابطين ننتظر فرصة مناسبة للدخول على الدبابات، وأخذنا ندعو الله أن يهيئ لنا أمرنا، وينزل علينا جندا من السماء يؤازروننا، وفجأة وبدون أي مقدمات نزل ضباب كثيف على المنطقة التي كنا فيها".وأردف أبو عبيدة وقد تهدج صوته من أثر الانفعال: "وبعد نزول الضباب استطعنا الدخول بين عشرات الدبابات وزرع العبوات الناسفة قربها والانسحاب بسلام دون أن ترصدنا طائرات الاستطلاع التي تملأ الجو، وتحول الظلام الحالك إلى ضوء نهار، ودون أن يلمحنا أحد من جنود العدو المحتشدين حول الدبابات".وعلامات النصر تبدو على وجهه أضاف: "استطعنا تفجير كل العبوات الناسفة في الدبابات الموجودة، ومجموعة من جنود فرق الاحتلال الراجلة، وقُتل خلال ذلك أكثر من خمسة جنود وجُرح العشرات".وبينما طائرات الاحتلال الإسرائيلي تحوم ناشرة الموت في سماء غزة، وينهمر قصفها متحدا مع قذائف الآليات البرية والزوارق الحربية؛ لتحول ليل القطاع إلى جحيم، انهمرت الأمطار بشدة على المناطق الحدودية لمدينة غزة دون غيرها من المناطق الأخرى، والتي تتوغل بها قوات الاحتلال البرية؛ مما أعاق تقدمها، وحال دون توغلها في المناطق السكنية، بينما تعطلت الطائرات لساعات عن رصد حركة المقاومين؛ مما منحهم فرصة لحرية التنقل، ونصب الكمائن للقوات المتوغلة.
الكرامة الرابعة

قصة أخبرنا بها الطبيب الأردني الذي توجه إلى غزة يتحدث عن مجموعة من المجاهدين تراقب وحدة من الجنود الصهاينة من داخل عمارة وهم موجودون في الطابق الثاني علم بهم الصهاينة وأرادوا الدخول إلى هذه العمارة ، إلا أن المجاهدين كانوا قد أعدوا عبوات ضد الأفراد على باب العمارة ، وقد أكدوا أن ستة من الجنود اليهود قد لقوا حتفهم ، وأحاطت بهم القوات من كل مكان ، وكان الوقت متأخرا ، يقول أحد المجاهدين مخبرا الطبيب ، دخلنا معركة ضدهم ، حتى الساعة الثانية فجرا ، فإذا بنا ننام من الثانية إلى الخامسة فجرا ، نستيقظ بعدها لنجد الجنود الصهاينة قد انسحبوا من أرض المعركة । يقول تعالى " ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا ........ " الله أكبر ولله الحمد

الكرامة الخامسة
يحدثاحد سكان الابراج فى منطقة تل الإسلام بأنة اراد ان يغادر بيتة ويخرج خوفآ على عائلتة واثناء نزولة إلى اسفل وجد المجاهدين يجلسون على الدرج ويبكون فيتعجب منهم ويسألهم لماذا تبكون فيقولون له إننا لا نبكى خوفآ ولكننا نبكى لاننا ليس نحن الذين نقاتل بل ان هناك اناس اخرون يقاتلون ويقارعون فى العدو لا نعرف من اين اتوا

بالله عليكم هذا قطر من فيض وانا اعلم اشياء والله لو حكيت لفتنت الناس لكن الاهم الا يستحقون النصر الايستحقون العزة الا يستحقون الكرامة الايستحقون ان يكونوا فى معية الله وبعد كل هذا تسئلون لما انتصرت غزة وكيف نصرت اعتقد الجواب فى سياق الكرامات واضح