http://www.saudinokia.com/vb/images/...4054498a95.gif
الحمد لله وليّ النعمة ، دافع النقمة ، ما غرّد طائر بنغمة ، وهبّ صبح بنسمة، وتلألأت على ثغرٍ بسمة ،
والصلاة والسلام على من زيّن ببيانه الكلام ، وأذهل بفصاحته الأنام، وطرق بوعظه الأيام ، سلالة النجب ، وصفوة العرب، أجلّ من خطب ، صاحب الحسب والنسب ، محطم الأصنام والنصب ، وعلى آله والأصحاب ، ما لمع سراب ، وهمع سحاب ، وقرئ كتاب .
اللهم صلى على الحبيب والمحبوب نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
شكوى
http://www.saudinokia.com/vb/images/...40ac94b6f1.gif
بسطت كف الرجا والناس قـد رقـدوا وبت أشكوا إلى مولاي ما أجـد
فقلت : يا أمـلى في كـل نائـبـة ومن عليه بكشف الضر أعتـمـد
أشكوا إليك أمـوراً أنت تعلمهـا مـا لي على حملها صبـر ولا جلـد
وقد مـددت يدي بالـذل مبتهـلا إليك يا خيـر من مدت إليه يـد
فـلا تـردنـها يـا رب خائـبة فـبحر جودك يروي كل من يـرد
http://www.saudinokia.com/vb/images/...40b9a0c29e.gif
تفضلوا احبتى معي .....لنبحث سويا ...ونفتح الحوار للنقاش الحر والراقي ....بحالنا
كل من يعيش في ........
انغلاق فكري
انغلاق ثقافي
انغلاق الاداري
انغلاق على الذات
التعصب الفكري
التعصب الديني
التعصب الاجتماعي
هما لا أسف يعيشون ويغادرون حياتهم ...........وهم في قاع البئر
اذن كثيرا منا ... في البئر..لماذا..لانحزن على انفسنا.ولانناقش مشاكلنا..؟؟؟
هل ...برايكم ...حالنا يحزن ...ام ..لا لا
كثير منا يعيش عمره حبيس ...معتقدات وتقاليد ...وتعصب ...وجهل وتخلف
الى متي ....ونحنا في هذه الغفلة
نعم يمكن ...لو نطلع نسبة ...راح نلاقي ...80% ..
.من المسلمين ...تعيش ...بغفلة ..
.وصف حالتها ..هو العيش في قعر البئر
أحبتي ...انا لا اقلل من اخوانى واخواتى في الله .
...بل اكون على فخر وعز وسعادة يرقص لها القلب
...عندما أشاهد مسلمين ..
.رفعوا راية الاسلام
كان لهم دور فاعل وواضح في العلو والرقي بالأمة العربية وامة الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام
لكن دوم ...عدد الناجحين هو قليل جدا
وهذا ...ما احب ان اصل اليه ...
هو التوعية والمساعدة والنصح الصادق
لك نصل الى اكبر عدد من الناجحين
...التي استطاعت ان تصل الى هدفها واعطت كل خير لامة الحبيب محمد عليه افضل الصلاة والسلام
احبتى...لن ..اقوم بتنزيل ..مواضيع ...وخطب ..ومواعظ
فاعتقد بان حالنا قد شبع تلك الخطب العصماء ...
...فنحنا نحتاج للنقاش بكل وضوح وبساطة بعيد عن الجمل المنمقة والاحاديث التي لا تغني ولا تسمن من جوع
نحتاج لوقفة صادقه مع انفسنا وحالنا
انني على يقين بأن كل منا يعيش جانب من الانغلاق (الفكري او الثقافي او العلمي او الذاتي او الاجتماعي )
كل منا يوجد بحياته حالة من التعصب(الفكري والديني و الاجتماعي )
أحبتي في الله
.لأ سف الكثير يقول ..السبب هو الدين الاسلامي
ولن اقوم بتنزيل دروس وخطب لبعض المشايخ الله يجزيهم كل خير
..
لكن ما هو حالنا ؟؟؟
الى متى ونحن في غفلة ...الى متى ....بالله عليكم أجيبوا ؟؟؟
متى سوف نستيقظ ؟؟ممانحنا فيه
ومثال بسيط جدا
كثير من الاخوات عندما تشاهد اخت حريصة وغيورة على الدين الاسلامي
تقول انها متعصبة....اختي ذلك خطأ كبير
بل هي انسانه ملتزمة
والتعصب ......
هو التمسك بالفكر والمبدئ دون الاستماع لوجهة نظر اخرى
التعصب امر خطير .....يعصف بمجتمعاتنا ...
بكل فئاتها العمرية ...وبكل فئاتها الاجتماعية
لا أدري حال تلك الاخت ...قد يكون انسان على مستوى علمي وثقافي
الا انه لا يخلوا من مرض التعصب ...
لماذا تغلق عيناك وسمعكاحبتى عن الحقيقة؟؟؟
اعتقد التعصب هو حالة ضعف نفسي ...لأنه انسان ليس لديه القدرة على ا ثبات الحقيقة ....فهي يتعصب لأمر لأنه بكل بساطة لا يسطيع ا ن يحاور به ويثبت صحة قوله
http://dl6.glitter-graphics.net/pub/...pe1u9or1bn.gif
وإن من صفات الأشخاص الذين يتميزون بالتعصب للرأي أو المعتقد أو الاتجاه السياسي أو الأدبي أو العشائري - القبلي، هي استجابتهم العنيفة تجاه المواقف الحياتية التي لا تتفق مع طروحاتهم أو آرائهم، وليس من شك في أن الإنسان منذ أول الخليقة، وجد ليتفاعل مع أبناء جنسه، وسعى لإقامة المجتمعات من خلال جوهر وجوده الإنساني، فقد خصّه الله بجملة خصال منها ما في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ)(الحجرات: 13).
وقوله أيضا: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ)(النحل: 125).
لقد كانت لغة الحوار هي السبيل إلى التواصل في الوجود الإنساني مع الآخر حتى وإن كان يحمل رأياً مناقضاً أو فكراً معارضاً، أو مذهباً يبتعد في تكوينه عن الآخرين، فطالماً أن الإنسان هو من خلق الله، فإن اكتسابه لتلك القيم أو المعتقدات جاءت وفقاً لتكوين المجتمعات وامتدادها على وجه الأرض، وباتت العلوم المختلفة في مناهجها كفيلة بتعديل هذا التكوين الفكري، وصارت الدعوات الإسلامية المتعددة ملزمة بتنوير هذه العقول لإعادتها إلى الرشد.. والمناهج العلمية جميعاً مهما اختلفت وتعددت وتباينت صورها ومجالاتها، لا تعدو أن تكون في النهاية استقراءً لوقائع حدثت وتنبؤات بوقائع سوف تحدث، ولا تعني وحدة الخط العام الذي يتخذه الإنسان في سبيل وصوله إلى المعرفة واستفادته منها، إهداراً للتمايز بين مختلف العلوم، فالعلوم تختلف من حيث مجالات تلك المعرفة المتخصصة التي تستهدفها لدراسة الجماعات أو الظواهر الصادرة من الجماعات، لا سيما أن مهمة علم النفس هي محاولة الوصول إلى القوانين العامة التي تحكم سلوك الأفراد بهدف التنبؤ بمستقبل أو بمسار ذلك السلوك).
ولما كانت العلوم الاجتماعية والنفسية تعنى بدراسة الإنسان في اكتسابه للمعارف والعلوم والقوانين والشرائع ومعرفة تاريخ المجتمعات، فهي أيضا تعنى بدراسة الظواهر التي عدت ضارة أكثر مما هي نافعة كظاهرة التعصب أو التطرف أو التشدد أو الغلو أو مظاهر السلوك العدواني وانعكاسه على المجتمع وموجات العنف في حل مشكلات الحياة ودراسة الأزمات النفسية والاجتماعية والسياسية، وربما أدى ذلك في بعض الأحيان إلى الفشل في وضع حلول لتلك الأزمات أو المشكلات أو الظواهر، مما أدى إلى ارتدادها نحو الذات وسببت فناء النفس، وهلاكها.
إن التعصب، هو استبداد بالرأي، ورفض للرأي الآخر، وبما أن الرفض هو عدم الاعتراف بحق الآخر بالوجود، وبرأيه، فالتعصب دكتاتورية واضحة، والدكتاتورية تتصف بالتسلط، وتتصف التسلطية بالعدوان، فمعظم الأشخاص الذين يتصفون بالسلوك التسلطي، كانوا في طفولتهم خائفين من والديهم، وغاضبين منهم وعلى ذلك يفترض أنهم يظلون غير آمنين ويتمسكون بالعدوان ككبار، وقد أثبت (أدورنو) بالدليل العلمي العملي أن الاتجاه التسلطي يرتبط بالتعصب).
إننا إزاء ظاهرة ترفضها المجتمعات، وينفر منها الأفراد، وضعناها على طاولة التشريح السيكولوجي (النفسي) والاجتماعي، بمدارسه المتعددة واتجاهاته المختلفة، ولكن يظل التساؤل المهم.. هو:
إن الأديان هي من أقدم المؤسسات الفكرية الاجتماعية عبر التاريخ الإنساني على الكرة الأرضية، وهي التي دعت أتباعها إلى التمسك بقيمها وتعاليمها ومناهجها.
فإلى أي مدى تكون المرونة أساساً للتعايش بين المجتمعات المختلفة؟، لاسيما أن الدين الإسلامي، هو دين العقلانية والبحث والاقتناع بالحقيقة، وهو دين يدعو إلى المعرفة والحقيقة منذ فجره الأول، ودعا أيضا إلى الحوار والانفتاح، وهو دين للعالم جميعاً لا يختص بفئة منعزلة متعصبة، وقول الرسول العظيم (صلى الله عليه وسلم: (من تعصب أو تُعصب له فقد خلع ربقة الإيمان من عنقه) .
وقوله أيضا (صلى الله عليه وسلم... (ليس منا من دعا إلى عصبية، وليس منا من قاتل على عصبية وليس منا من مات ع لى عصبية)). [ ص: 22 ] ليس منا أي ليس من أهل ملتنا من دعا أي الناس ( إلى عصبية ) قال المناوي : أي من يدعو الناس إلى الاجتماع على عصبية وهي معاونة الظالم وقال القاري : أي إلى اجتماع عصبية في معاونة ظالم وفي الحديث ما بال دعوى الجاهلية قال صاحب النهاية هو قولهم يا آل فلان كانوا يدعون بعضهم بعضا عن الأمر الحادث من قاتل على عصبية أي على باطل وليس في بعض النسخ لفظ على من مات على عصبية أي على طريقتهم من حمية الجاهلية
قال المنذري . قال أبو داود في رواية ابن العبد هذا مرسل عبد الله بن أبي سليمان لم يسمع من جبير ، هذا آخر كلامه وفي إسناده محمد بن عبد الرحمن المكي وقيل فيه العكي ، قال أبو حاتم الرازي : هو مجهول وقد أخرج مسلم في صحيحه والنسائي في سننه من حديث أبي هريرة بمعناه أتم منه ومن حديث جندب بن عبد الله البجلي مختصرا
فالدين الإسلامي يدعو الإنسان المسلم إلى الاعتدال، وهو صوت داخلي يوجه سلوك الفرد، كذلك الرسالات السماوية كلها لها هدف واحد: هو إصلاح النفس البشرية التي بصلاحها يتحقق تهذيب السلوك الإنساني)، ولكن يبقى التدين الوسواسي والتعصب للعقيدة هو رد فعل لميول عنيفة نحو التمرد على سلطان الدين، وبصفة عامة على السلطان أياً كان نوعه(18).
وخلاصة القول أن كافة أشكال التعصب أو التطرف تتوقف أساساً على استعداد الفرد أو الجماعة لقبول هذه الظاهرة أو المفهوم أو السلوك الذي يقترن مع نجاحه في حل المشكلة الاجتماعية وبالتالي تتشكل وتبرز أساليب للتعامل مع قضايا الحياة المتعددة، ويكون الخطأ حينها صحيحاً، ويسير عليه الناس...
أعتقد الوعي و لتفقه في الدين الاسلامي
هو علاج التعصب ....
فدينا الاسلامي وضع لكل داء دواء
وكذلك لابد من الوقف
وبقوه ضد اي تعصب
ومواجهته بكل الطرق والوسائل لنزع كل تعصب تتطرفي يظهر
الزمن الذى نحنا فيه يكتظ بالفئة التعصبية
حتي الدين الاسلامي لم يسلم منهم ومن معتقداتهم الخاطئة
يا ربي سلم
حياتنا المغلقة ....عن كل صحيح ومفيد
ما هو السبب؟؟؟
البعد عن الدين الاسلامي أصبح بنسبة مرتفعة جدا ومرعبة
انتشر بين الشباب والصبايا الجهل في الدين بشكل كبير جدا
واتمنى اعرف هل هو تقصير من انفسهم بعدم التثقف بالدين
ام يقع اللوم على الاهل او على المدرسة؟؟؟؟؟
كثير منهم لا تعرف بعض السنن المهجور ه
اشياء كثيره نعتبرها ماضيه وهي بالحقيقة كنز عند الله
هل فكرتم بيوم من الايام بعد زمن طويل ان شاء الله عندما يتوفى الله
المشايخ الكبار ماذا سنفعل؟؟؟؟ بحكم ان البعض حاليا
بات متساهل بالدين بشكل غير طبيعي ولا يحتمل
النكت اللي تطلع على الدين اللي اخرجها هل هو جاهل ام ماذا؟؟؟
على من يقع جهله على نفسه
على مجتمعه الذي ظل صامتا خوفا من
ان يغضب عليهم؟؟؟؟؟
بصراحه هناك امثله كثيره جدا على جهلنا جميعا ليس بالخصوص
لاكن من المذنب....
دائما ما يقابلنا اشخاص عندهم استهتار بالدين ماهو طبيعي
لاكن لا يوجد من يتكلم اما لحياء او ربما لاننا لم نتعلم منذ الصغر
على محاولة تصحيح اخطاء الاخرين لماذا لم نتعلم بالمجتمع ان
نحاول مساعدة من عندهم هذا المرض
وأهم أسباب الضعف (الشباب__ اناث وذكور)
1- الفراغ .. فالفراغ داء قتال للفكر والعقل والطاقات الجسمية
2- الجفاء والبعد بين الشباب و ا الشابات وكبار السن من أهليهم ومن غيرهم
3- الاتصال بقوم منحرفين ومصاحبتهم وهذا يؤثر كثيراً على الشباب والشابات في عقله وتفكيره وسلوكه
4- قراءة بعض الكتب الهدامة من رسائل وصحف ومجلات وغيرها مما يشكك المرء في دينه وعقيدته
5 – ظن بعض الشباب والشابات أن الإسلام تقييد للحريات وكبت للطاقات فينفر من الإسلام ويعتقده ديناً رجعياً يأخذ بيد أهله
إلى الوراء ويحول بينهم وبين التقدم والرقي .
والاهم .. البعد عن الدين وعدم الألتزام بقواعده العظيمة
وعلاج هذه المشكلة : أن يكشف النقاب عن حقيقة الإسلام لهؤلاء الذين جهلوا حقيقته لسوء تصورهم أو
قصور علمهم أو كليهما معاً .
باعتقادهم بان الدين الاسلامي تقيد للحريات
فالإسلام ليس تقييداً للحريات ، ولكنه تنظيم لها وتوجيه سليم حتى لا تصطدم حرية شخص بحرية آخرين عندما
يعطى الحرية بلا حدود ، لأنه ما من شخص يريد الحرية المطلقة بلا حدود إلا كانت حريته هذه على حساب حريات
الآخرين ، فيقع التصادم بين الحريات وتنتشر الفوضى ويحل الفساد .
واليكم هذه القصيدة التي بالفعل تصف حال الشباب
قٌـمْ للمغنِّـيْ وفِّـهِ التصفـيـرا
كاد المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا
يا جاهلاً قـدر الغنـاء و أهلِـهِ
اسمع فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا
أرأيتَ أشرفَ أو أجلَّ من الـذي
غنَّى فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا
يكفيهِ مجـدا أن يخـدرَ صوتُـهُ
http://farm4.static.flickr.com/3228/...847743.jpg?v=0
أبنـاء أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا
يمشي و يحمل بالغنـاء رسالـةً
من ذا يرى لها في الحياة نظيرا
يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدوا
لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا
الله أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً
فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا
من حوله تجدِ الشباب تجمهـروا
أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟
يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ
حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا
يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا
ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا
يـا لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ
فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا
أُنظر إلى بعض الشبـابِ فإنـك
ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا
يا ليت شعري لو تراهُ إذا مشـى
متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا
ما سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى
من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا
أقْبِح بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً
قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا
لولا الحياءُ لصحـتُ قائلـةً لـهُ
يَخْلفْ على امٍ قد رعتكَ صغيرا
في السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ
دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا
إنَّ الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ
لا يعـرفُ التهليـلا و التكبيـرا
حاورهُ لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك
خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا
مما ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ
و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا
أما إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا
و سألتَ عنْ أحلام أو شاكيرا
أو قلت أُكتب سيرةً عن مطـربٍ
لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا
أو قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ
سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا
أمـا كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه
فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا
لا بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذا
سكن الغناءُ به و صـار أميـرا
أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ
إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا
بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي
تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا
تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا
ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا
وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً
فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا
آهٍ. .و آهٍ لا تــداوي لوعـتـي
عيشي غــدا مما أراه مريـرا
فاليومَ فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا
عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا
في كـل عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ
يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا
أضحتْ ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي
مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا
و غـدا تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا
أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا
ما سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا
يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا
http://forum.hawaaworld.com/images/s.../wol_error.gifهذه الصورة تم تحجيمها. اضغط على الشريط لمعاينة الصورة بالحجم الكامل. ابعاد الصورة الاصلية 796x561.http://forums.ozkorallah.com/up/8798/1204933434.jpg
سادوا بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ
أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا
و بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً
ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا
مزمـارُ إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ
في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا
صاحبْتُـهُ زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه
ُأضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا
http://jewelsuae.com/gallery/data/media/14/v_40_2.gif
تبـاً و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ
قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا
يا ربِّ إهدِهِـمُ أو ادفـع شَرَّهُـمْ
إنَّا نـراك لنـا إلهـي نصيـرا
فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا
إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا
فَأُولَئِكَ
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا
سورة مريم الآية 59 -60
http://forum.hawaaworld.com/images/s.../wol_error.gifهذه الصورة تم تحجيمها. اضغط على الشريط لمعاينة الصورة بالحجم الكامل. ابعاد الصورة الاصلية 575x375.http://www.abohassan.net/images/muslimcry.jpg
أحبتي في الله
الكثير منا يعمل جاهدا ويحرص على ان يقاطع المنتجات الدنماركية
ولكن للأسف الشديد لا يهتم بالأهم والأخطر
وهو مقاطعة من يفسدون أخلاق ودين الشباب المسلم
فأرجوا من كل مسلم غيور على دينه وعرضه
أن ينصح بالحكمة والموعظة الحسنة
اخوانه وأهله بمقاطعة أمثال هؤلاء المفسدين
حتى يحفظ عليهم دينهم ونفسهم وعقلهم ونسلهم ومالهم
مما هو مصلحة لهم في دنياهم و أخراهم
أما من تولى و أدبر، ولم يتعظ ويتدبر ويتفكر
فنقول له ما وعد وتوعد به رب البشر
!!ووعده الحق
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ
عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
سورة النور آية 19
لا تأمن مكر الله
و لا يأمن مكر الله إلا القوم الكافرون
http://gfx2.hotmail.com/mail/w4/pr04...oftShadowR.pngاللهم إنا نسألك حسن الخاتمة
يــــــا اللــــــــــــه
دائماً علينا أن نعود إلى بدايات الأشياء سيما في القضايا الثقافية وتياراتها التي تتغلغل في مجتمعنا
ذات اليمين وذات الشمال. .فغريب أمر هذه الثقافة -ثقافتنا- وكأننا منذ بداية لا نفعل شيئاً سوى إعادة طرح الأسئلة ذاتها وطرح القضايا ذاتها./مصيرية كانت أم لم تكن/ وكأن ما نفعله هو البداية الأبدية لمجتمعنا المحكوم بها والتي لا تجد امتداداً لها في منطق الأجيال.
كل واحد منا وخاصة الذين يمارسون فعل الكتابة يجد نفسه يعيد طرح الأسئلة ذاتها..
لأن كل جيل يلغي أفكار الجيل الذي سبقه محاولاً /حسب ما يعتقد/
تأسيس مشروعه من فراغ ولكن هل حقاً الثقافة تبدو كذلك ..؟
هل تتأسس على فراغ أليست هي في النهاية امتداداً لأول كلمة كتبت لأول فكرة طرحت لنتاج حضارات سبقت؟
هل وصل بنا الأمر إلى درجة لم نعد نعرف فيها كيف نحافظ على ثقافتنا وكيف نحميها للأسف فمؤشرات الواقع تؤكد لنا أن كل ما نفعله يجعلنا نبدو وكأننا غادرنا الحياة منذ زمن وقد مضى القطار ولم نصل بعد إلى منطلقات نحمي بها ثقافتنا من الاجتياح الذي تتعرض له..
ولو طلبنا من أي مثقف عربي اليوم أن يسرد لنا مفاهيم حماية تراثنا الأدبي والفكري وهل عمل على تحصين أبنائه من التيارات التي تعصف بحياتنا وتجعلنا نميل معها ونؤرخ لها وننطلق في رحابها تاركين أبجديات حضارتنا يعلوها الغبار فوق رفوفنا.. لكان الجواب على أحسن تقدير: يجب أن نترك هذا الجيل ليعيش زمانه..
وإذا ما تسلحنا ببعض الجرأة في الطرح لدفعتنا هذه الشجاعة دفعاً إلى توصيف واقع الحياة الاجتماعية والحراك الثقافي وخاصة بعد المتغيرات الدرامية التي أدت إلى سيادة حالة استقطابية مزدوجة في الفكر العربي المعاصر والتي تتمثل باتجاهين متعارضين : الأول هو الخضوع لمنطق وإملاءات الوضع العالمي الجديد، وإعادة ترتيب الأوراق بما ينسجم والأساليب المختلفة في التكليف مع هذا الوضع الجديد معتبراً ثوابت الماضي ضرباً من الجنون الفكري والتمسك بالتراث والهوية والبنى الثقافية نوع من أنواع الإلحاد الفكري.. أما الاستقطاب الثاني فهو يدعو إلى الانغلاق على الذات والابتعاد عن المرتسمات الثقافية الغربية ونتاجاتها الفكرية والاجتماعية بحجة حماية قيم المجتمع وتقاليده وأساليب عيشه وتفكيره..
والواقع أن الاتجاهين أو الاستقطابين يشكلان مظهراً لأزمة الفكر العربي المعاصر وكلاهما يفتقد الرؤية المنسقة لحقائق واقعنا واجتياجاته.. وخارج هذين الموقفين تبرز مشروعات فكرية تحاول أن تقدم حلولاً موضوعية تتجاوز حالتي الاندماج التابع الهزيل والانعزالية المنغلقة معترفة بوحدة الحضارة العالمية كنتاج انساني ومنطلقة من ثوابت وقيم الحضارة العربية.. من خلال هذا التوصيف البسيط على المثقف العربي اعتبار هذه المرحلة الفكرية التي نمر بها من مراحل التاريخ الزاخرة بحركات التحرر الوطني والصراعات القومية والاقتصادية والثقافية .. وأن وحدة الحضارة الانسانية لا تعني تغييب الخصوصية الثقافية وطمسها لدرجة التلاشي كما ينبغي أن يسعى المثقفون العرب إلى أن تصبح هذه الخصوصيات جسراً للإغناء الحضاري المشترك.. ومن أجل أن نتجاوز مرحلة الغزو الثقافي لابد من محاولة وضع مشروع فكري تنموي شامل يمتلك المحرك الاقتصادي لضمان نجاحه ويستوعب تراثنا استيعاباً عقلانياً يمهد للاستفادة من حقائق عصرنا الراهن ومعطيات الحضارات العالمية.
والسؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح: أين نحن اليوم؟ .. أين نقف في هذا المناخ العاصف بالمتغيرات حيث تنهار قيم حضارية بأكملها وتتمزق أمم وشعوب وتتلاشى سيادة الدول بل الدول نفسها، وتفرض أنماط جديدة من القيم والسلوك والأفكار والسياسات والعلوم والفنون.. والثقافات تكاد تختفي وفرص الإفلات من قبضة وحش الرأسمالية الغربية الأميركي الذي يسعى لإعادة صياغة عالمنا بل كوكبنا وفق مصالحه وثقافته وقيمته.
وللمفارقة فإن تلك الثقافة والقيم القائمة على مبدأي الديمقراطية الليبرالية واقتصاد السوق غير قادرة على بناء حضارة إنسانية كونية لما تحمله هذه القيم من تناقضات عميقة ومتأصلة تحمل في ذاتها بذور فنائها.
وخلاصة القول: نحن نواجه عالماً زاخراً بالمتناقضات يريد من خلال متناقضاته إلغاء وجودنا الثقافي والفكري عبر تقديم أساليب الاغراء والجذب وعليه فإن الهجوم الثقافي الواسع يحمل خطاباً متعدد الأوجه والابعاد وهو موجّه بالدرجة الأولى إلى مجتمعنا العربي بغية تحويله إلى مجرد جهاز مستقبل ،الأمر الذي سيجعل من مجتمعنا بعيداً عن ثوابته الثقافية والتاريخية مسلوب الخصوصية والهوية ومفتقداً إلى روح الابداع والابتكار لأنه مجرد عقل تابع وبالتالي تكريس التبعية.. إذن الغزو الثقافي هو آلية لتذويب الثقافات الوطنية والثقافات القومية من خلال زعزعة هوياتها وطمسها وسلب مكوناتها وجعلها رهينة لنمط ثقافي محدد الاتجاه وخلق هوة شاسعة ما بين المرء وواقعه وانتمائه فأين نحن اليوم من هذه المتغيرات..؟
ظاهرة الجهل بالدين، ظاهرة من تلك الظواهر التي يجب على المسلمين أن يحذروا منها، فأكثرهم من لا يفقه شيئاً من دينه، تجده من الفقهاء العلماء الخبراء في بعض أمور الدنيا ولكنه من الجهلة في أمور الدين، ومن فعل شيئاً بخلاف ما حقه أن يفعل فهو جاهل، والدليل على هذا قول الله عز وجل في قصة موسى مع بني إسرائيل والبقرة: «قالوا اتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين»، فجعل الهزو جهلاً ويقول أبو الدرداء رضي الله عنه: «علامة الجاهل ثلاث: العجب وكثرة المنطق فيما لا يعنيه، وأن ينهى عن شيء ويأتيه»،
ظاهرة الجهل ظاهرة مذمومة، وصفة سيئة من اتصف بها ولم يتدارك نفسه فإن مصيره الى الضلال ومن ثم الهلاك، وتأمل حال الجهلة عبر التاريخ وما آلت اليه أمورهم، يقول الله عز وجل عن بني إسرائيل: «وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قومٍ يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلونü إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون»، فقد دعاهم جهلهم بعظمة الله وجلاله، إلى طلب صنم ليجعلوه نداً لله عز وجل، وأما قوم نوح فقد أدى بهم الجهل الى احتقار نبيهم وعدم طاعته، بل الى تكذيبه والاستهزاء به، يقول عز وجل: «ولقد أرسلنا نوحاً الى قومه اني لكم نذير مبين أن لا تعبدوا إلا الله إني أخاف عليكم عذاب يومٍ أليم» أخبرهم وأمرهم وحذرهم، ولكنهم جهلة لا ينفع بهم شيء من ذلك، «فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما نراك إلا بشراً مثلنا وما نراك إلا اتبعك إلا الذين هم أراذلنا بادي الرأي وما نرى لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبين قال يا قوم أرأيتم أن كنت على بينة من ربي وأتاني رحمة من عنده فعميت عليكم انلزمكموها وأنتم لها كارهون ويا قوم لا أسألكم عليه مالاً إن أجري إلا على الله وما أنا بطارد الذين أمنوا إنهم ملاقوا ربهم ولكني أراكم قوماً تجهلون»،
فالجهل معصية عظمى وآفة خطيرة قد تحول بين المرء ودينه وما فيه مصلحته في الدنيا والآخرة، وهؤلاء قوم لوط، من جهلهم عملوا عملاً لم يسبقوا إليه، عملوا عملا حتى البهائم لم تفعله، استغنى الرجال بالرجال والنساء بالنساء بفعل الفاحشة، ولما حذرهم نبيهم لوط عليه السلام عن هذه العادة القبيحة، من جهلهم نصبوا له العداء يقول عز وجل: «ولوطاً إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون أي يرى بعضكم بعضاً إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون»
فماذا كان جواب الجهلة؟ يقول عز وجل: «فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون»، الشاهد أيها الشاب ان الجهل سبب الهلاك والضلال وإيراد المهالك وجلب المصائب وتوليد المعاصي،
وفي الجهل قبل الموت موت لأهله
فأجسادهم قبل القبور قبور
وإن أمرأً لم يجئ بالعلم ميت
فليس له قبل النشور نشور
احبتي : فاحذروا الجهل فإن عواقبه وخيمة ومن اتصف
به فإنه على خطر عظيم، فالجاهل قد يعمل عملاً ثم يتجرع كاسات الندم بعد ذلك «يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين»
، الجاهل قد يتطاول على الله فيظن ظناً منحرفاً: « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية»،
الجاهل قد يتجرأ على الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف: «قل افغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون»،
الجاهل قد ينساق خلف شهواته وملذاته، وينسى الله والعياذ بالله، الجاهل يصبُ الى النساء كما جاء في قصة يوسف لما خُيِّر بين السجن وفعل الفاحشة قال: «قال رب السجن أحب إليّ مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكن من الجاهلين»،
اخوتي فالحذر الحذر من الجهل في الدين، والجهل داء ولكل داء دواء، ودواء الجهل العلم، فعليكم بطلب العلم الذي من خلاله ترفعون الجهل عن أنفسكم،
الجهد داء قاتل شفاءه
أمران في التركيب متفقان
نص من القرآن أو من سنة
وطبيب ذاك العالم الرباني
أسأل الله أن يرحم ضعفنا، ويرفع جهلنا، ويعلمنا
ما ينفعنا انه سميع مجيب
لابد من وقفة صادقة ....مع.....أنفسنا
ونعلنها على الملأ لالالا... لتعصب....
نعم ...للانفتاح ...الفكري ...والثقافي ....
.والاجتماعي
لنبتعد ....عن التعصب .....في
المجال
التعليم ....في المدارس والجامعات
فهنا يظهر التعصب بصورة كبيرة
لا تخلوا مدرسة ...من تعصب المعلمين ضد زميل او ضد طالب
وكذلك الطالبات ....تلاقيهم ضمن المدرسة أحزاب
وهاد بحد ذاته ....مخيف جدا...
وخطابي موجه لكل معلم
أتنمى انا يكون هناك حملات وندوات توعوية للطلبه وكذلك لاولياء الامور
فمجال التعليم ....هو منبع الخير ومن خلاله نستطيع ان نخمد كل فتن وغزو فكري على أبنائنا
وهمسة ...لك اخى اختى في الله
انطلق للحياة ..فك القيود عن معصمك
وتخلص من كل عادات الجهل والتعصب والانغلاق
وجعل حياتك تزهو بالانفتاح بظل الدين الاسلامي
وليكن كتاب الله وسنة نبيه محمدعليه افضل الصلاة والسلام
هو رفيقك في هذه الحياة
أحبتي في الله
http://dl6.glitter-graphics.net/pub/...c6qrsgaz46.gif