http://www4.0zz0.com/2010/09/11/22/338679298.gif
على انا يشرفنى انى استضيفك هنا
فى التوبيك كرسى الاعتراف
وته اللينك
https://forum.masrawycafe.net/showthread.php?t=60130
موجود فى 5 فرفشه
فى انتظارك
http://www4.0zz0.com/2010/09/11/22/863225281.gif
عرض للطباعة
http://www4.0zz0.com/2010/09/11/22/338679298.gif
على انا يشرفنى انى استضيفك هنا
فى التوبيك كرسى الاعتراف
وته اللينك
https://forum.masrawycafe.net/showthread.php?t=60130
موجود فى 5 فرفشه
فى انتظارك
http://www4.0zz0.com/2010/09/11/22/863225281.gif
لا أنا مش زهقت و لا حاجة
بس أصل والدى كان بينادى
فمعلش و أسف ....ممكن نبتدى أو أقصد نكمل
فبعد ما أخويا حرقه بالنار حنب البيت تانى يوم بالليل
كان فيه واحد صاحب أخويا عندنا فى البيت و كانت أمى لسه صاحية
ونظرا لإنى كنت لسه صغير فأنا مكنتش اعرف انام من غير ما تكون امى نايمى جنب منى بجد
فلما قمت بالليل ملقيتهاش جنبى فخفت وقمت أشوف فيه ايه لقينها قاعده مع أخويا و صاحبه
كان الوقت اتأخر جدا كانت تقريبا الساعة 12 بالليل و أنا لما كنت لسه صغير مكنتش متعود أتأخر ف نومى
أسف ... فى جمل اعتراضية كتيرة بتدخل غلط ..أنا بس هحاول أركز و استجمع الحالة اللى كنت فيها من شويه ...
بس يا أسماء ف أول ما شفتهم فى الأوضه رحت سلمت على صاحب اخويا و قعدت معاهم ..لكن أنا عاوز أنقل لحضرتك
شكل الأوضة عندنا لإن دا هيفيدنى فى أنى أرسم لحضرتك الصورة صح الأوضة فيها 3 كنبات فى 3 نواحى و الناحية الرابعة
هيا الناحية اللى فيها الباب ...تخيلى يا أسماء أنا بكلم حضرتك منها دلوقتى ...مش صدفة و لا حاجة ...معلش أنا بشتت الأنتباه
صح ..الأوضة يا أسماء فيها 2 شباك واحد مقابل لباب الأوضة والتانى مقابل لواحدة من الكنبات ...حضرتك معايا و لا سرحتى ..
طيب لنفرض الأفضل ..بعد ما سلمت عليه كانت أمى قاعدة على الكنبة اللى مقابلة لباب الأوضة و أخويا عمر و صاحبة قاعدين على الكنبة اللى مقابلة لركن من أركان الحيطة ...جيت أنا بقى وقعدت على الكنبة الثالثة ..المقابلة لشباك بيطل على الشارع
يارب تكون الصورة وصلت عند حضرتك ف واحنا قاعدين بنتكلم أو بالأصح و هما بيتكلموا حسيت بحاجات غريبة بجد لو قريتى يا أسماء عن حاجة اسمها الشفافية ..أنا أول مرة كنت أعرف المصطلح دا كان من سنتين و أنا هقوله لحضرتك بس أتمنى من حضرتك إنك متكونيش مليتى فكانت بتحصل حاجات غريبة زى مثلا أكون موجود فى مكان معين واحس يا أسماء إنى على دراية تامة بأربع أو خمس أحداث هتحصل تماما بعد 30 أو أربعين ثانية بالظبط و كأن الموقف دا اتكرر ف حياتى قبل كده تعرفى يا أسماء مع اختلاف المثيرات و المواقف و الأحداث ف احتمالات أن موقف حصل مع اسماء يتكرر بنفس أحداثه دى حاجة غريبة جدا ودى مكنتش بتحصل مرة او اتنين دى كانت ممكن تحصل فى اليوم الواحد أكتر من مرة و ف لحظة ما بتحصل أنا كان بيكون رد فعلى هو الصمت و بس و أتابع الموقف ف هدوء من غير ما اتكلم خالص ..يعنى زى ما تقولى يا أسماء بحاول أقارن بين اللى انا شفته و اللى بيحصلى دلوقتى و كنت احس بعد كده بصداع جامد جدا و إنى مش عايش أو دايخ أو كنت ف غيبوبة و بعد ما الموقف دا يعدى أبتدى اتأمل فى الناس اللى حواليا كإنى كنت لسه معاهم و مشيت و جيت تانى أحيانا كنت بنسى أسامى أصحابى مباشرة و أحس أنى اول مرة أشوف فيها ناس زى دول ...أنا رحت فين .... انا أسف ...أنا طلعن بره التوبيك بالمرة و لكن بما إنى قررت أكون صريح فأنا هكمل زى ما أنا لغاية النهاية اللى خلانى أقول لحضرتك يا اسماء على النقطة دى هيا أنها حصلتلى أول ما حطيت عينى على الشباك اللى كان موجود قدامى و اللى كان أخويا عمر و صاحبة مديين ضهرهم ليه يارب تكون الصورة كملت عندك فحسيت باحساس غريب إن فيه حاجة غريبة هتحصل دلوقتى و الحاجة دى انا حاسس انى شفتها قبل كده ...حاولت أجمع عقلى و أربط الأحداث علشان أفتكر الصورة دى أنا شفتها فين بجد أنا متأكد إن شفتها كل دا كان بيدور ف بالى فى اللحظة دى و ف وسط صمت منى و حديث خافت من الناس اللى حواليا أفاجأ بمنظر رهيب خلانى أشخص ببصرى ليه و بحواسى و بجسمى و بعقلى و بكل كيانى لحظة حسيت أنى مش موجود فى الكون شفت من الشباك يا أسماء عمامة و شال و جلابية ماشيين ف الهوا من غير ما حد يكون لابسهم
أنتى متخيلة المنظر أنا بالنسبالى كان أمر غير طبيعى غير منطفى غير عادى ...فأنا محركتش أى ساكن و فضلت باصص للمنظر
يا ترى ايه اللى كان بيدور ف خيالى كانت حاجات كتيرى جدا و منها صرحت بصوت عالى جدا ف نفسى و قولت يا بابا دى أكتر حاجة
انا فاكرها من ضمن حاجات كتير و اللى هيكون ليها تفسير غريب أول مرة أدركه أو أعرفه فالناس الموجودين معايا و حواليا فى الأوضة أخدوا بالهم منى أنى كده و الغريب أنهم بعد كدة قالوا احنا شفنا عنيك مفتوحة بطريقة غريبة على الرغم من أن الأضاءة الموجودة فى المكان كانت عالية و بالتالى لو كنت انا ف وضعى الطبيعى أو العادى كان المفروض إن عينى توجعنى بس انا كنت بره العالم برة الدنيا حتى بره نفسى ف كرد فعل طبيعى من الأم أنها تسألنى مالك يا على و أنا مردش عليها للأسف اتكرر سؤالها أكتر من مرة بشهادة أخويا عمر لكن من غير فايدة و أخيرا ابتدت لامور تمشى صح و ابتدى أخويا و أمى و صاحبه يلفوا رقبتهم تجاه الحاجة اللى انا شاخص فيها و كإن الشيئ دا يا أسماء كان بيسرق منى لحظات حياتى كانت فترة التفات الناس اللى حواليا أطول من عمرى كله و انا واقع ف مشكلة غريبة جدا امتحان رهيب و بالفعل لمح أخويا عمر نفس المشهد اللى ف بالى و بسرعة أخد قرار ف الحال إنه يطلع وراه ف الشارع و فعلا ابتدى ينفذ القرار دا بالفعل و فتح الباب و لمح ان الشيئ دا مكانش ماشى على الأرض علشان علشان علشان مكنش فيه رجلين من الأصل و برغم كده قرر أنه يمشى وراه ولكن لم تشأ ارادة الشارع انها تكشف الشيئ ده لان جنب البيت بالظبط و بعد منه بحوالى 3 متر ملف و شوية بيون مش ساكن فيها حد و مافيهاش أى نور و ف وسط القرارات اللى كان بياخدها أخويا عمر اللى حسيت أنه بيحاول يساعدنى و انه بجد قرا كل اللى كان مرسوم ف عينى ...مقدرش يكشف ما هية الشيئ ده و بعد ثوانى ابتديت اعود للحياة و انا الشيئ الوحيد اللى متذكرة حتى الان صوت جلبية الشخص دا و هوا بيمشى بسرعة و اللى حاول يوصللى بيها رسالة أنا كنت فى غنى عنها ...تخيلى يا أسماء أنى دلوقتى متوتر جدا و عينيا على و شك أنها تدمع مش خوف و الله لا بس بس طيب أقول ايه أنا نفسى مش عارف ايه هوا دا أحيانا يا اسماء بتعدى عليكى أيام و مواقف مبتقدري فيها تفسرى طبيعة انفعالاتك و لا حتى حالتك أنا كنت ف موقف من دول بالظبط و دى كانت تقريبا أكبر خبرة مرعبة مريت بيها ف حياتى على الأطلاق .....أنا بعتذر دلوقتى لإنى مش هقدر أكتب تانى بجد غير لما أرحع زى الأول .... على العموم الحياة صفحات و دى صفحة أنا كنت ضعيف فيها علشان كده قطعتها ....لكن أرجع و أقول أنى كنت باضحك على نفسى ...
كل سنة و انتى طيبة يا أسماء ......
على
انا فى قمه اسفى انى خليتك تحكى حاجه تعباك اوى كده
بس على فكره انا خيالى واسع اوى واتخيلت المنظر تمام
وانا بردو وانا بكتب ردى ده فى اوضه فيها 3 كنبات بس خليناهم اتنين
ومتخيلاه تماما
بس على فكره انا اول مره اعرف ان فى اى حد بيحصله اللى بيحصلى ده
انا فعلا بشوف حجات وبتحصل بعدها على طول
وده دايما ومش عارفه تفسره ايه
يعنى مواقف تحصلى مثلا احس انها حصلت قبل كده
وبحاول اغير فيها بس ده قدر وبتحصل بالملى
معلش خرجت عن الموضوع
بسس انا كل كلمه كتبتها تخيلتها بالملى
مره تانيه انا بجد اسفه
علي بجد انا لو مكانك مش عرفه هعمل ايه ومش عرفه اكتب ايه من كتر منا متخيله المنظر ومصدومه وفعلا الاحساس بانك حصلك الموقف ده قبل كده بيحصلي برده بجد انته اكتر شخص استغربت لحكيته وتخيلتها بلملي ربنا معاك وعيد مبارك
على و أسماء و طيور الجنه و اى حد قرأ قصة على
يا جمااااااااعة انا قريت تفسير علمى للموضوع ده
قصة إن الواحد يمر بمواقف او مشاهد معينه و يتخيل إنه مر بيها قبل
كده و شافها بنفس الصوره بالظبط بعض الأطباء و علماء النفس فسروها
و قالوا إن الإنسان و هو لسه جنين فى رحم أمه بيشوف كل الإحداث اللى هتحصل فى حياته فى المستقبل
و بالتالى بالفعل أى حاجه بتشوفها و بتعتقد إنك شفتها قبل كده إنت فعلا شفتها و إنت لسه جنين فى بطن أمك
الفكره بئه هى إختلاف قدرة كل إنسان و ذاكرته فى تذكر هذه المواقف و الصور
أعتقد ده جزء من علم النفس و الروحانيات و يحتاج تفسير من متخصصين
أرجو إنى أكون وضحت لكم نقطه مهمه فى استفساراتكم
و أخيرا أنا استمتعت جدا بقراءة مشاركتك يا على بالرغم من إنى متأثر جدا باللحظات اللى انت عيشتها و إنت بتحكى القصه
ربنا يرعااااااك و يحفظك من كل شر
:-*
اللى كان بيحصل معايا يا على
مثلا أمر بموقف أو حدث معين و أثناء الحدث بأكون واثق تماما إنى مريت بيه قبل كده
بس ده بيكون ظرف وقتى و وليد اللحظه
كان بيحصل معايا من زمان
بس حاليا لا
و عموما يا على أعتقد إن دى حاجه بتتكرر و بتحصل مع ناس كتير
و أعتقد إن العقل الباطن و اللاوعى و الذاكره ليهم دور قوى فى الموضوع ده
تسلم يا على من كل شر
و ربنا يحفظك و يحميك
بجد اغرب قصة سمعتها فى حياتى يا على بس لو انا مكانك ..................لا بلاش
بس حاول تنساها وكانها محصلتش ولو ان دة صعب معلش اذكر الله وتذكر انه معك دائما فانت لست بمفردك