جزاك الله خيرا فاضلى
دمت فى طاعه
لما ركب فرعون فى جنوده طالبا بنى اسرائيل يقفوا أثرهم كان فى جيش كثيف عرمرم
, حتى قيل كان فى جيوشه مائة الف فحل أدهم , و كانت عدة جنوده تزيد عن ألف ألف
و ستمائه ألف , و كان بين خروجهم من مصر بصحبة موسى عليه السلام و دخولهم إليها بصحبة ابيهم اسرائيل أربعمائة سنة و ستا و عشرين سنة
,و لحقهم فرعون بجنوده فأدركهم عند شروق الشمس و تراءى الجمعان و لم يبق
ثم ريب و لا لبس و عاين كل من الفريقين صاحبه و لم يبق إلا المقاتلة و المجادلة ,فعندها قال أصحاب موسى و هم خائفون :
( إنا لمدركون )
الشعراء 61
و ذلك لأنهم اضطروا فى طريقهم إلى البحر فليس لهم طريق و لا محيد إلا سلوكه و خوضه , والجبال عن يسرتهم و عن أيمانهم و هى
شاهقة , فشكو إلى نبى الله موسى ما هم فيه مما قد شاهدوه و عاينوه , فقال لهم موسى عليه السلام:
( كلا إن معى ربى سيهدين )
الشعراء 62
عندئذ أوحى العليم القدير إلى موسى الكليم
( إن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم )
الشعراء 63
فأنجى الله موسى و أغرق فرعون و فى ذلك يقول تعالى :
(و لقد أوحينا إلى موسى ان أسر بعبادى فاضرب لهم طريقا فى البحر يبسا لا تخاف دركا و لا تخشى. فاتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم. و اضل فرعون قومه و ما هدى )
طه 77-79
جزاك الله خيرا فاضلى
دمت فى طاعه
مَِسَآحآتٌ مِنَ آلشُكرْ لِحُروفك هُنآ ..
بآرَكـِ الله فيكـِ ..
رَفَعَ الله شَآنكـِ في الآرْضَ وَآلسَمآءْ
وَآبْعَدَ عَنْكـِ آلبَلآءْ وَآسْكنكـِ فَسيحُ آلجنآنْ ،،
جزاكم الله خير على المرور
نسيم الذكريات
كل عام انتم بخير
كل عام إلى الرحمن أقرب
بارك الله لكم و بكم و فيكم
فى أمان الله
جزاكم الله خير على المرور
فارس الكلمة
كل عام انتم بخير
كل عام إلى الرحمن أقرب
بارك الله لكم و بكم و فيكم
فى أمان الله
اللهم ارشدنا و دُلنا طريق الهدى و الصلاح و الفلاح و حسّن ظننا فيك يارب العالمين ..
و صدق من قال :
كُن مع الله و لا تُبالي ..
جزاك ربي جنة الفردوس ..
التعديل الأخير تم بواسطة إخلاص ; 16 - 9 - 2011 الساعة 07:08 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)